الصفحه ٩٩ : اختلف فى الجذع فمنهم من قال اخذه أبى بن كعب ، ومنهم
من قال دفن فى موضعه.
قال الحافظ محب
الدين : وكان
الصفحه ١٠٩ :
وعن أبى هريرة
رضى الله تعالى عنه أنه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لو زيد فى المسجد ما
الصفحه ١١١ :
النبى صلىاللهعليهوسلم وبابين فى آخره.
ذكر زيادة الوليد بن عبد الملك بن مروان
وذلك أنه لما
استعمل
الصفحه ١٢١ : السبى عند غلبة التتار فبيع بدمشق ثم انتقل بالبيع إلى مصر
وتملك فى سنة ثمان وخمسين وستمائة.
وفى شهر
الصفحه ١٢٤ :
باليازكوجية ، وعمل فيها مشهدا نقل إليه من الشام بعد موته ، والطريق إلى
البقيع بينها وبين دار عثمان
الصفحه ١٢٦ :
وذلك قبل زيادة الرواقين ، ومن شرقيه إلى غربيه سبعة وتسعون ذراعا راجحة ،
وطول المسجد فى السماء خمسة
الصفحه ١٣٦ :
العقيق وحوله خراب عتيق على الحرة وحوله آبار ومزارع تعرف بالعرص فى قبلة مزارع
الجرف المعروف بالمسجد
الصفحه ١٣٧ :
رضى الله تعالى عنه بعزلاء المزادة ففتحت فسال الفضيح فيه فسمى مسجد الفضيح
والفضيح نوع من الخمر وهو
الصفحه ١٤١ : قال فيه ثم صلى حيث يصلى الناس اليوم ولا يعرف من المساجد التى ذكرت لصلاة
العيد إلا هذا الذى يصلى فيه
الصفحه ١٦٢ : :
السلام عليك يا رسول الله هذا آخر موطئى الأرض إنما كنت حاجتى فى الدنيا.
فتوفى صلىاللهعليهوسلم مستندا
الصفحه ١٨٥ :
ثانيها : حديث
أنس يرفعه «الأنبياء احياء فى قبورهم يصلون» فى لفظ عند البيهقى (١) «الأنبياء لا
الصفحه ١٨٨ :
وفى مسند
الدارمى أنه كان أيام الحرة لم يؤذن فى مسجد النبى صلىاللهعليهوسلم ثلاثا ولم يقم ولم
الصفحه ١٩٢ : المقدس على نحو اربعة اذرع
من السارية التى هى غر رأس القبر الشريف فى زاوية جداره.
وقال الشيخ عز
الدين بن
الصفحه ٥٠ : فى الأرض انوشن بحدشيت ، وأول من غرس بالمدينة بنو قريظة وبنو النضير ، حدث
العوفى عن الكلبى فى تاريخ
الصفحه ٦٠ : ومن بعدهم وكانت فيه القصور المشيدة والآبار (ق ٤٣) العذبة
، ولأهلها أخبار مستحسنة وأشعار رائقة ، ولما