الصفحه ٦٤ : معه الى البصة فغسل رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأسه وصب غسالة رأسه ومراقة شعره فى البصة.
قال ابن
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم
عن طلحة بن
خراش (١) قال : كانوا أيام الخندق يحفرون مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويخافون عليه
الصفحه ٧٢ : كانا شيخين ارتفعا فى
الآطام مع النساء والصبيان ، ولما خرج رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى أحد قال
الصفحه ٧٣ : صلىاللهعليهوسلم : «ما عليكم أن لا تمنعوه لأن الله عزوجل يرزقه الشهادة» (فخرج معه) قيل يؤخذ من هذا أن أصحاب
الأعذار
الصفحه ٧٨ : وخرج هو وأصحابه على الحرة الشرقية
وأقام وبات بالشيخين موضع بين المدينة وأحد مع الحرة إلى جبل أحد ، وغدا
الصفحه ٨٣ :
الذين معه منهم أبو بكر وعمر رضى الله (ق ٧٢) عنهم وأمرهم بالتهيؤ لحربهم ، وسار
حتى نزل بهم فى شهر ربيع
الصفحه ٨٤ : وحفره رسول الله صلىاللهعليهوسلم طولا من أعلى وادى بطحان غربى الوادى مع الحرة إلى غربى
المصلى ، مصلى
الصفحه ٨٥ : سلمه.
قتل يوم الجمل مع على.
الصفحه ١٠٥ :
أحدهما : أن
المراد بالبيت بيت سكناه على الظاهر مع أنه روى ما يبينه : ما بين حجرتى ومنبرى.
الثانى
الصفحه ١٠٧ : معه عبد الله ابن أم مكتوم الأعمى ، وأذن بعدهما سعد بن عائذ مولى عمار بن
ياسر ، وهو سعد القرظ ، وسمى
الصفحه ١١١ : عنها وقدم الجدار فى موضعه اليوم ، وزاد من المشرق ما بين الاسطوانة
المربعة إلى جدار المسجد ومعه عشرة
الصفحه ١١٥ : ء لليلتين بقيتا من
جمادى الآخر سنة خمس وأربعين ومائة فأمر بها فقطعت دراديع لمن كان يقاتل معه فتركت
حتى كان
الصفحه ١١٨ : قال : أرسلنى مولاى الأمير المذكور بعد ظهور النار بأيام
ومعى شخص من العرب يسمى خطيب بن سنان ، وقال لنا
الصفحه ١٢٤ : رباط
للرجال ومعها من جهة الشمال دار عمرو بن العاصى والرباطان المذكوران بناهما القاضى
كمال الدين محمد بن
الصفحه ١٣٥ : : وبهذا الوادى سار رسول الله صلىاللهعليهوسلم ومن معه بالخيل والإبل على ظهر الماء لما أن غزا خيبر.