الصفحه ١١٧ : بينى نار ، وتنحدر (ق ١٢٧) مع الوادى إلى
الشظاة ، والحجارة تسير معها حتى عادت نار حرة العريض ثم وقف
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوسلم وأنا معه غزوة الأبواء حتى إذا كان بالروحاء عند عرف
الظبية قال : «أتدرون ما اسم هذا الوادى» يعنى
الصفحه ١٦٥ : من الصحابة رضوان الله
تعالى عليهم ، قاله أبو موسى ، وقال أيضا شهد مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم حجة
الصفحه ١٧٧ :
وسأل النبى صلىاللهعليهوسلم إمساك المرض عنه بقدر ما يبصر ويخرج ونزل بحبال من بين
السقفين ومعه
الصفحه ٨ : الى الطائف
ويستصحب معه جماعة من العلماء والأدباء ويقوم بكفاية الجميع ، ومات سنة ٩٨٨ هجرية
ـ ثمان
الصفحه ٢١ : ، وممن كان يصلح للخلافة فعين لذلك يوم
الحكمين مع وجود مثل الإمام على وفاتح العراق سعد ونحوهما رضى الله
الصفحه ٣٥ : لقن فيلجه من
عندهما بسحر فيصبح مع قريش بمكة كبائت (ق ١٨) فلا يسمع أمرا الا وعاه حتى يأتيهما
بخبر ذلك
الصفحه ٣٨ : وغيرهما ، وكان على بعض الكراديس فى اليرموك
وشهد الجابية مع عمر بن الخطاب ، قتله ابن جرموز غيلة يوم الجمل
الصفحه ٣٩ : البراء بن عازب
بن الحارث الخزرجى ، قائد صحابى من أصحاب الفتوح ، أسلم صغيرا وغزا مع رسول الله
الصفحه ٤٠ : عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم الودائع التى كانت عنده للناس حتى إذا فرغ منها لحق
برسول الله فنزل معه
الصفحه ٤٥ : الحرام فكف تبع ومضى إلى مكة ومعه هذا اليهودى ورجل آخر من عالم اليهود
فكسا البيت الحرام كسوة ونحر عنده ستة
الصفحه ٤٧ : القضية لكان قولنا إنه عمر أولى من قوله
إنه العمرى مع القطع به ، فقد لبث بالمدينة أعواما يجتهد فى تمهيد
الصفحه ٤٩ : يتلقى أهل
المدينة من المشايخ والغلمان ثار من آثارهم غبار فخمر بعض من كان مع رسوله الله
الصفحه ٥٠ : ووكيع وخلق ، وثقه أبو داود وابن معين وأحمد وغير واحد.
وقال ابن راهويه : أبو عبيد أوسعنا علما
وأكثرنا
الصفحه ٦٣ : ، وعنه الدراوردى وابن أبى حازم وأبو نعيم وعدة ، قال ابن معين :
ضعيف ليس بشىء ، قال أبو حاتم : كثير الوهم