الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوسلم ، أعنى العضادة الأخرة السفلى وهو أربع طيقان من المسجد
ما قصر حتى يصير فى الروضة ، والروضة ما بين
الصفحه ١٩١ : عليه ، واستحب العلماء أن يقصد أول دخوله الروضة المقدسة وهى بين
المنبر والقبر المقدس فيصلى تحية المسجد
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوسلم أربعة عشر ذراعا.
وأما الروضة
الشريفة فتقدم فى باب الفضائل قوله صلىاللهعليهوسلم «ما بين قبرى
الصفحه ١٧٦ :
كان عكس ما حجره وجعله من الناحية الشرقية والصق الدرابزين بالحجرة مما يلى
الروضة لكان أخف إذ
الصفحه ٢٣ : الماء بحضيض الأرض بين تلعتين.
وقال ابن شميل : المذنب كهيئة الجدول
يسيل عن الروضة ماؤها إلى غيرها
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم ، والروضة الشريفة ، وذكر سد الأبواب والشوارع فى
المسجد الشريف ، وذكر تجمير المسجد الشريف وتخليقه
الصفحه ١٢٠ : المغرب الروضة الشريفة جميعها إلى المنبر
المنيف.
ثم دخلت سنة ست
وخمسين وستمائة فكان فى المحرم منها واقعة
الصفحه ١٢٦ : الروضة الشريفة ، ومن الشام
الخشبتان المغروزتان فى صحن المسجد هذا طوله ، وأما عرضه من المشرق إلى المغرب
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم قال «ما بين مسجدى إلى المصلى روضة من رياض الجنة».
وروى عن عمرة عن
عائشة رضى الله تعالى عنها أن
الصفحه ١٧٥ : إلى متهجد النبى صلىاللهعليهوسلم وظن ذلك زيادة حرمة للحجرة المقدسة فحجر طائفة من
الروضة مما يلى بيت
الصفحه ١٨٢ : ، والنعمان بن أبى اليسر
والطبقة.
صنف التصانيف النافعة كشرح مسلم ،
والروضة ، وشرح المهذب ، والمنهاج
الصفحه ١٩٠ : رعاك
الله منى تحية
وبلغ سلامى
روح من طيبة حلا
وقف عند ذاك
القبر فى الروضة
الصفحه ١٩٤ : وأكثر
قعوده ثانيا إحدى رجليه نصف تربيعة وركبته الأخرى قائمة ومن جانبه الأيمن مما يلى
الروضة شخص آخر ومن
الصفحه ١٩٩ : عدة مجلدات كبيرة ، وجاور
بالمدينة ، ومات سنة ٧٣١ ه ، وله الروضة فى أسماء من دفن بالبقيع.