الصفحه ٨٩ : بلغ من خطره
ما أفتح له الباب أتلقاه بمعاصمى وقد نزلت فى آية من كتاب الله تعالى بالأمس فقال
لها رسول
الصفحه ٩٠ :
أى أعرف أنه دق من
يقال اثبت وتثبت ، والمعصم موضع السوار من اليد ، وقولها نزلت فى آية من كتاب الله
الصفحه ٩١ : أويس بن عمرو ، وذكره الحافظ
أبو عبد الله بن مندة فى كتاب معرفة الصحابة ، فقال أويس بن أنيس ويقال ابن
الصفحه ١٠١ : .
وقال أبو الشيخ
الحافظ فى كتاب ثواب الأعمال حدثنى خالى ثنا أبو حاتم ، ثنا أبو حجر ، ثنا عبد
الله بن سعيد
الصفحه ١١٣ : باليمن ،
فجاءنا كتاب النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم فنودى بالصلوة فخرجوا إلى حيز واسع فكان أبى ممن خرج
الصفحه ١١٨ : على بن الجارود ، قال أخبرنى هارون بن على قال : وجدت فى كتاب
عتيق لبعض المتقدمين من أهل قزوين أنه كان
الصفحه ١٢٣ : وأوراثها أجرا.
فقال الحجاج لو لا
كتاب أمير المؤمنين فيك لضربت الذى فيه
الصفحه ١٢٥ : الله عنه وربما أتاها
مرتين.
أنبا والدى عن أبى
بكر بن على عن محمد بن الحسين وأنبانا غير واحد ، عن كتاب
الصفحه ١٢٧ : والغريزة الطبيعة والمقصود ان الطبيعة القويمة إذا ساعدت علم الكتاب
والسنة كان صاحبها من خلفاء الأنبيا
الصفحه ١٣٠ : والدى رحمهالله كتاب الغابة
الصفحه ١٣١ : الكتابين من ابن زكريا
السرخسى الأديب سعيدا فقرأهما عليه.
أنبانا غير واحد
وقرأت بعضه على والدى رحمهالله
الصفحه ١٣٢ : ء
والملوك ، واقتصر فى أواخر الكتاب على الحوادث والوقائع المتعلقة بقزوين ونواحيها
خاصة ، وسمع أباه أبا إسحاق
الصفحه ١٤٢ :
الشام واذرح بالحاء مدينة من ادانى الشام ويقال انها فلسطين وبينهما على ما حكى عن
كتاب مسلم مسيرة ثلاثة
الصفحه ١٤٥ : .
قوله كان يوما بارزا
للناس أى ظاهرا لا حجاب دونه واللقا فى الكتاب والسنة يفسر بالثواب والحساب والموت
الصفحه ١٤٩ : مندة فى كتاب الطبقات من جمعه فقال وقد كتب إلينا غير واحد عنه أنبا
أبو نصر محمد بن إبراهيم لفظا أنبا