الصفحه ٣١٧ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن قوله تعالى : (وَنُفِخَ فِي
الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ
الصفحه ٣٢٩ :
بذل فيه المجهود ،
وكنت قد عزمت على أن أجعل من شكر فواضله جمع مختصر فى نشر فضائله اسميه بالقول
الصفحه ٣٣٥ : ، فبلغ كذا ألف بيت ، ذكر عددا
كثيرا ، وكان أساتذته يعتمدون قوله ، ويرجعون إليه فيما يقع من التصحيفات فى
الصفحه ٣٣٧ : من
رواية أحمد بن محمد بن سليم بروايته ، عن أبى منصور بن شكرويه عن أبى إسحاق بن
خرشيد ، قوله عن ابن
الصفحه ٣٥٤ : لك كأبى زرع لأم زرع ثم أنشأ يحدث بحديث أم زرع ،
وصواحبها وحكى أولا قول التى قالت زوجى عيايا والتى
الصفحه ٣٥٥ : بموجبه.
قولها لحم جمل غث
: أى مهزول ، يقول غثثت يا جمل تغث وغثثت تغث غثاثة وغثوثة وأغث اللحم أيضا
الصفحه ٣٧١ :
الثوب أرفاه ويقرب
منه : قول من يقول الرفا : الموافقة والمواصلة والخلاء فى الابل كالحيوان فى الخيل
الصفحه ٣٧٨ : القول وتلبينه لهم ، بحسب الحاجة إلى أن يسر
الله فتحها ،
__________________
(١) كذا.
الصفحه ٣٨٥ : الذى
يصدق قوله فعله ، ويحقق علمه عمله ، لحرى بأن يقتدى بآثاره ويقتبس من أنواره.
فمن علم وعمل وعلم
الصفحه ٣٨٩ :
بيدى إلا الأسف
والأسى ، وقول لعلّ وعسى ، وتذكر لما سلف ومضى ، وتأسف على ما ذهب وانقضى ، إلهى
كل
الصفحه ٣٩٦ :
سمعت الأستاذ أبا
القاسم ، سمعت من الأستاذ أبى على الدقاق يقول فى قوله تعالى : (وَهُوَ يَتَوَلَّى
الصفحه ٤٠١ : ، وأنا أظهر التاسف على ما أصابه ، فاقبل على وقال لا تتأسف فقد
كان ذلك قضآء قضى لنا ، ثم قرأ قوله تعالى
الصفحه ٤٠٢ : عباد الله تعالى وإن من رأى عمر رضى الله عنه حيا أكرم بالصلابة فى الدين
والعدل فى القول والفعل ، وإحسان
الصفحه ٤٠٣ : أعنز وان شئت علمتك خمس كلمات
علمنيهنّ جبرئيل عليهالسلام ، قالت بل علمنى الكلمات ، فقال قولى : يا أول
الصفحه ٤٠٤ :
الملوك والوزراء والعلماء وسائر طبقات الناس ، كان يرد القول