الصفحه ١٢٥ : حجة
لهذا القول.
عن قبيصة بن ذوئب
أنها صلاة المغرب لتوسطها بين الطول والقصر ، وعن بعضهم أنها صلاة
الصفحه ١٣٢ :
احتج للقراءة
الأخرى بأنها توافق قوله تعالى : (مالِكَ الْمُلْكِ) ، وبأنها قراءة
الخلفاء الراشدين
الصفحه ١٣٥ :
فيه من اعتبار حال المعرف ، وكونه ممن يقبل قوله فى ذلك ولا يقتصر على واحد حتى
يضم إليه غيره وان أمكن
الصفحه ١٣٦ : لها قوله
طب خيبر
فان يك موسى قضى
نحبه
فان عصاه بكف
الوزير
اسير
الصفحه ١٣٨ : ، وهو واسطى روى
عن جابر وابن عمرو ابن عباس وقوله لا يموتن أحد منكم إلا وهو حسن الظن بالله ،
يجوز أن يريد
الصفحه ١٣٩ : ، ورواه عبدان القاضى عن أبى بكر بن أبى شيبة عن حفص مع هذه
الزيادة ، ثم قال عبدان هم أصحاب الحديث.
قوله
الصفحه ١٤٠ :
غريبا لفساد الناس
آخرا وظهور الفتن وبعدهم عن القيام بواجب الايمان.
قوله النزاع من
القبائل هو جمع
الصفحه ١٤٢ :
يفرطهم أى سبقهم إلى الماء وفرط من القول أى سبق وفرط عليه أى عجل ، قال تعالى :
إنا نخاف أن يفرط علينا
الصفحه ١٤٥ : .
قوله كان يوما بارزا
للناس أى ظاهرا لا حجاب دونه واللقا فى الكتاب والسنة يفسر بالثواب والحساب والموت
الصفحه ١٤٧ :
إلا الله تعالى
وإنما يستدل عليها بعلاماتها.
قوله رعاة الابل
البهم الأشهر من اللفظ فى صحيح
الصفحه ١٤٨ :
رجل موليتك ،
وقوله والشغار أن يزوج إلى آخره يجوز أن يكون من كلام النبى صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤٩ :
قوله أهل المعروف
فى الدنيا هم أهل المعروف فى الآخرة يفسر بمعنيين أحدهما أنهم يستمرون على اصطناع
الصفحه ١٥٧ :
الآخر بخلاف التنظيف والتطهر فانه يراعيه ما استطاع لأن التحرز عن المكروهات لا
يقوم بعضه مقام بعض.
قوله
الصفحه ١٦٢ : عن يزيد بن أبى زياد عن عيسى وهو ابن
فائد بالفاء.
قوله أجذم قال أهل
اللغة أصل الجيم والذال والميم
الصفحه ١٦٧ : الأنصار.
قوله وصاحب
شفاعتهم يجوز أن يقال معناه وصاحب الشفاعة العامة بينهم ، ويجوز أن يريد ، وصاحب