الصفحه ١٢٩ : .
قوله وأنتم تصلون
فى الثوبين والثلاثة يشير إلى ما كانوا عليه من المجاهدة إلى أن وسع الله عليهم ـ فهؤلا
الصفحه ١٣١ : طويلا فى حجة القرائتين المشهورتين
فى قوله تعالى : ملك يوم الدين ، تلخيصه أنه احتج لمن قرء ملك بغير ألف
الصفحه ١٤١ : ومن أبى سلمة أيضا.
قوله : اللهم
أجرنى يقال أجره الله يأجره ، أى أثابه والأجر الثواب ، ويقال أيضا
الصفحه ١٥٥ : تنشق عنه الأرض وأول شافع وأول
مشفع.
قوله أنا أول من
تنشق عنه الأرض هو معنى ما روى فى حديث آخر رواه
الصفحه ١٨٩ : العزيز ، قال حسدت الحجاح على خصلتين حبه القرآن وإعطائه عليه ، وقوله
اللهم اغفرلى فان الناس يزعمون إنك لا
الصفحه ٢٠٨ : بن دلهم عن الحسن فى قوله تعالى : (يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ) ، قال هو أبو بكر
وأصحابه.
محمد بن
الصفحه ٣٦٥ : أى أعطى عن تمام الشبع.
قولها : عكومها
رداح العكوم ، الأحمال والأعدال التى فيها الأمتعة ، الواحد عكم
الصفحه ٣٦٦ : يتبختر ، والنثرة الدرع
القصيرة.
قولها : ملء
كسائها أى تملاءه بكثرة اللحم ، وهى مستحبة فى النساء ويروى
الصفحه ٣٩٨ : الهوان. وكتب
عقيبه سمعت بعض الحفاظ ، يقول : معناه إن دواه أن تستهين به ، ولا تمتنع من القول
، فان الصوت
الصفحه ١٨ : إلى ربى وفى بعض النسخ قطعت من الفردوس وروى الحديث على بن ثابت
وقال فى أول يوم من شهر رمضان وقوله
الصفحه ١٩ : تحلب ثم تترك سويعة يرضعها الفصيل فيها فيدرّ
لبنها وقوله : من بات على قدر فواق ناقة أى بات من ليلة هذا
الصفحه ٢٠ : .
قوله مع الصديقين
: فى زمرة النبيين كأنه يشير إلى أن زمرة النبيين أو أتباعهم أصناف منهم الصديقون
وهم
الصفحه ٣١ : الذى يخاف عليه من غلبة العدو وقوله ليلة واحدة صلى فيها وصام أى ليلة
واحدة بيومها.
ذكر أصحاب
التواريخ
الصفحه ٣٤ : محمد النجار رحمهالله عن الحسن البصرى رضى الله عنه انّ قوله تعالى : (قاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ
الصفحه ٤٠ : يطأوها بأقدامهم أو أن يقرب من الأرض.
قوله وهو هذا
البارز ذكر الحافظ أبو إسحاق الحمرى المغربى المعروف