الصفحه ١٥١ : ذات الشخص ونفسه وعليه حمل قوله : لقد أوتى مزمارا من مزامير آل داؤد ، وقد
يراد به أتباع الرجل وأشياعه
الصفحه ١٦٦ : زيادة فقال من فاته صلاة
العصر وفواتها ان تدخل الشمس صفرة فكأنما وتر أهله وماله.
قوله
الصفحه ١٧١ :
أنس بن مالك وهى
الربيع بنت النضر ويقال حارثة بن الربيع.
قوله أو هبلت يقال
هبلته أمه أى ثكلته
الصفحه ٣٥٦ :
ينتقله الناس إلى بيوتهم ، لزهدهم فيه ومع ذلك هو على رأس جبل صعب لا يوصل إليه
إلا بتعب وقولها لا سهل
الصفحه ٣٦٠ :
لابتدائها بالذم.
قول السابعة :
زوجى عيايا أو غيايا ، الشك فى اللفظتين ، منسوب إلى عيسى بن يونس والذى صححه
الصفحه ٣٦١ : كما يقال إن زيد الرجل ويراد وصفه بالكمال.
قولها : شجك ، أو
فلك الشج : الجرح فى الرأس والوجه ، والفلّ
الصفحه ٤٠٦ : سَدِيداً) ثم يقول لا إله إلا الله ، ويشير إلى أن الله تعالى ببركة
القول السديد يكفى أمر الذرية الضعاف.
قد
الصفحه ١١ : وقوله : ينظر الله
إليهم أى يرحم ويعطف ، وقوله مرتين يمكن أن يؤخذ بظاهره ويقال أنه فى كل مرة
يتجاوز عن
الصفحه ١٣ : الجنة ، فليشهد
بابا من أبواب العجم سكانه رهبان بالليل ليوث بالنهار.
قوله : فليشهد
يشبه أن يريد غاريا
الصفحه ١٥ : بالخاء والزاى المعجمتين وهو أخو أحمد ابن يحيى
الحلوانى.
قول الربيع : ما
كنت لأقاتلك ولا أقاتل معك
الصفحه ٧٧ :
البناء كان اشتغال بالبنا منعه من تعهد ضيعته وقوله من الدين نحن عليه كذلك هو فى
الأصل وهو صحيح ويمكن أن
الصفحه ٨٠ :
فأسلم وقوله وسمعانى التى بهما الواؤ للحال وقولهما لانت أضل من بعيرك جواب قسم
محذوف ، وقوله كأنما أحمل
الصفحه ٩٥ : شبيب كتبنا
غير حديث فى قصة أويس ما كتبنا أتم منه.
قوله وانى ذلك لى
ان كان الله يريد أن يجعله من ملوك
الصفحه ١١٦ :
الله قال ان كرسيه وسع السماوات والأرض وله أطيط كأطيط الرحل الحديد من الثقل.
قوله فعظم الله
كأن أزاد
الصفحه ١٢٨ : فى الحلية ما ذكر تصحيحا وتزبيفا.
قوله لهم ثوب واحد
أى لكل واحد ويروى فى أحوالهم أنهم ربما تناوبوا