الصفحه ٥ :
أقول
: فانظر إلى اضطراباتهم وتمحّلاتهم في الباب ، وما ذلك كله إلا دليلاً على عجزهم
عن حل الإشكال
الصفحه ١١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يتمثل بقوله : « إنكن صواحب يوسف » إلا لوجود فتنة من المرأتين ، فحرف
الصفحه ٢٤ :
أقول
: فانظر إلى اضطراباتهم وتمحّلاتهم في الباب ، وما ذلك كله إلا دليلاً على عجزهم
عن حل الإشكال
الصفحه ٣٠ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يتمثل بقوله : « إنكن صواحب يوسف » إلا لوجود فتنة من المرأتين ، فحرف
الصفحه ٣ : » (١).
إلأ أن من القوم من حملته العصبية
لعائشة على أن ينكر ما جاء في رواية معمر والزهري ، وقد أجاب عن ذلك ابن
الصفحه ٤ : إلا وهو فقيه لا قال: « وأجاب بعضهم
بأن تقديم الأقرأ كان في صدرالإسلام »(١).
وقال ابن حجر بشرح عنوان
الصفحه ٦ : أنه صلى خلفه مقتدياً به في مرضه الذي توفى فيه ثلاث مرات ، ولا ينكر
ذلك إلا جاهل لا علم له بالرواية
الصفحه ٨ :
[وآله] وسلم لم يصل بالناس في مرض موته في المسجد إلا مرّة واحدة ، وهي هذه التي
صلى فيها قاعدا ، وكان
الصفحه ١٣ :
معظم الصلاة حسن
الاستمرار ، ولما أن لم يمض منها إلآ اليسيرلم يستمر » (١).
وهذا عجيب من ابن حجر
الصفحه ١٥ : لأصحابه في خلواته
كثيراً ويقول : انه لم يقل صلىاللهعليهوآلهوسلم
إنكن لصويحبات يوسف الأ إنكاراً لهذه
الصفحه ٢٢ : » (١).
إلأ أن من القوم من حملته العصبية
لعائشة على أن ينكر ما جاء في رواية معمر والزهري ، وقد أجاب عن ذلك ابن
الصفحه ٢٣ : إلا وهو فقيه لا قال: « وأجاب بعضهم
بأن تقديم الأقرأ كان في صدرالإسلام »(١).
وقال ابن حجر بشرح عنوان
الصفحه ٢٥ : أنه صلى خلفه مقتدياً به في مرضه الذي توفى فيه ثلاث مرات ، ولا ينكر
ذلك إلا جاهل لا علم له بالرواية
الصفحه ٢٧ :
[وآله] وسلم لم يصل بالناس في مرض موته في المسجد إلا مرّة واحدة ، وهي هذه التي
صلى فيها قاعدا ، وكان
الصفحه ٣٢ :
معظم الصلاة حسن
الاستمرار ، ولما أن لم يمض منها إلآ اليسيرلم يستمر » (١).
وهذا عجيب من ابن حجر