الصفحه ١١ :
( يا أيها الذين آمنوا
لا تقدموا بين يدي الله ورسوله )
(١) وقد تبع في
ذلك إمامه مالك بن أنس كما في
الصفحه ٣٠ :
( يا أيها الذين آمنوا
لا تقدموا بين يدي الله ورسوله )
(١) وقد تبع في
ذلك إمامه مالك بن أنس كما في
الصفحه ٧ :
إماماً هي صلاة
الظهر يوم السبت أو يوم الأحد ، والتي كان فيها مأموماً هي صلاة الصبح من يوم
الاثنين
الصفحه ٢٦ :
إماماً هي صلاة
الظهر يوم السبت أو يوم الأحد ، والتي كان فيها مأموماً هي صلاة الصبح من يوم
الاثنين
الصفحه ٦ : ذكره مسلم » (٣).
لكن فيه : أنه إن كان دليل الرد ضعف
السند ، فقد عرفت أن جميع ما دل على أمره أبابكر
الصفحه ١٤ :
١٢ ـ رأي أمير المؤمنين عليهالسلام في القضية :
وبعد أن لاحظنا متون الأخبار ومداليلها
، ووجدنا
الصفحه ٢٥ : ذكره مسلم » (٣).
لكن فيه : أنه إن كان دليل الرد ضعف
السند ، فقد عرفت أن جميع ما دل على أمره أبابكر
الصفحه ٣٣ :
١٢ ـ رأي أمير المؤمنين عليهالسلام في القضية :
وبعد أن لاحظنا متون الأخبار ومداليلها
، ووجدنا
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الإمام فلاشتمالها على استمرار أبي
بكر في الصلاة ، وقد صح عنه أنه في صلاته بالمسلمين عندما ذهب
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم هو الإمام فلاشتمالها على استمرار أبي
بكر في الصلاة ، وقد صح عنه أنه في صلاته بالمسلمين عندما ذهب
الصفحه ٣ : يتعين في جميع
المسافة ... وفي جميع ذلك الرجل الآخر هو العباس ، واختص بذلك إكراماً له. وهذا
توهّم ممن
الصفحه ٤ :
المشكلة التي اضطربت
فيها كلماتهم :
قال العيني : « اختلف العلماء فيمن هو
أولى بالإمامة فقالت
الصفحه ٥ :
أقول
: فانظر إلى اضطراباتهم وتمحّلاتهم في الباب ، وما ذلك كله إلا دليلاً على عجزهم
عن حل الإشكال
الصفحه ١٣ : !!
فقد جاء في الأحاديث المتقدّمة : « فصلى
» كما في هذا الحديث الذي فسره بـ « أي : دخل في الصلاة » : فانظر
الصفحه ٢٢ : يتعين في جميع
المسافة ... وفي جميع ذلك الرجل الآخر هو العباس ، واختص بذلك إكراماً له. وهذا
توهّم ممن