الصفحه ٤٢ :
فاجتمع بكليهما وإذ رأى ما رأى من هيبة رجال أرسطوبولوس رغب فى الاستيلاء على
اليهودية ولذلك وعد أرسطوبولوس
الصفحه ٤٣ : كثيرون ضد أرسطوبولوس فر حينئذ من عند بمبيوس إلى
أورشليم وذلك فى سنة ٦٣ ق. م فتبعه بمبيوس إليها فخرج
الصفحه ٤٥ : فيه من الذهب الكثير.
وبعد ذلك قدم
كسيلو القائد الرومانى لأنه كان قد بلغ رومية أنه قد تشتت شمل جنود
الصفحه ٥١ : قائلة أحضرى بحيلة إلى يافا فأننى أرسلت لك قوما وسفنا
ليأتوا بك إلىّ فصنعت إسكندرة تابوتين ودخلت فى
الصفحه ٥٨ : استدعانى فى اليوم الذى مات فيه بعد ذهابك غليه
ورجوعك وقال لى قد رأيت ما تفضل به أخى علىّ من محبيئه وبكائه
الصفحه ٦٠ : وغيرهما واحتال على فيروراس أخى
الملك بما لا يشك فى صحته.
وتكلم نيقولاوس
كلاما كثيرا فى هذا المعنى بيّن
الصفحه ٦٨ :
فى وقت واحد وتزوج بأمرأة أخيه إسكندر المقتول فلما بلغ قيصر أفعاله
الذميمة أرسل أحد قواده وقبض عليه
الصفحه ١٠٤ : وأمره
بالمسير فى آثر أصحابه. وعقد رأية سادسة بخمسة آلاف فارس وسلمها إلى قيس بن
المرادى وسيره وراءهم
الصفحه ١٠٥ : عليهم حينئذ كتبوا إليه يعرفونه
بذلك فأجابهم أبو عبيدة يأمرهم بالهجوم على المدينة وأنه قادم فى أثر الكتاب
الصفحه ١٠٧ : عنه بيت المقدس وذلك سنة ٦٣٤ م ودخل كنيسة القيامة فجلس فى صحنها
وحان وقت الصلاة فقال للبطريرك : أريد
الصفحه ١١٢ : غودافروا
سلطانا على فلسطين التى كان كرسيها أورشليم إلى سنة ١١٠٠ ميلادية حيث توفى فى ١٨
تموز من السنة
الصفحه ١٢١ :
وبينما كان
الصليبيون فى ارغد عيش باسترجاع تلك الأراضى دهمتهم مصيبة لم تخطر لهم ببال وهى
ظهور
الصفحه ١٢٥ : ولم تفز
بالمرغوب فجددت الطلب فى هذه السنة ووجهت طلبها إلى الباب العالى رأسا فأجاب بقبول
ذلك وارسل
الصفحه ٧ : أقام
منه السيد المسيح لعازر من الموت وفى جنوبها الغربى ببيت لحم وهى القرية التى ولد
المسيح فيها وهى
الصفحه ٨ :
يشوع بن نون إلى ملك
داود
أن هذه المدينة
كانت أولا تحت حكم ملك ساليم كما ذكرنا فى المقدمة وذلك سنة