الصفحه ٦١ :
الفصل العاشر
فيما أجرى السيد المسيح فى أورشليم
وما جرى له فيها مدة تردده إليها (١)
أننا لا
الصفحه ٢٦ :
الفصل السادس
حالة أورشليم
فى مدة تسلط إسكندر الكبير عليها
وسنة ٣٣٢ ق. م
أتى اسكندر المكدونى
الصفحه ٢٨ :
وكان انتغونوس
المذكور مجتهدا بتعظيم سطوته فى آسيا وإذ رأى بقية القواد ذلك اضطربوا وخافوا من
إزدياد
الصفحه ٦٤ :
كمدرسة رائقة استعد فيها على هدّو استعدادا باطنيا لذلك العمل العظيم الذى
جاء لأجله وكان معا أن
الصفحه ٩٤ :
القدس بناه سليمان الحكيم بن داود فطلوا هذا القصر بالنفط والكبريت والقار
وأخفوا فيه رجلا ثم خرج
الصفحه ٥ :
تمهيد
لما كان كثيرون
يرغبون فى الوقوف على حقائق تاريخ مدينة القدس الشريف لما لها من عظم الأهمية
الصفحه ٣٢ :
اليهود فأمتنعوا عن عبادة الأصنام وقد قال يوسيفوس أنه فى ذلك الحين أى سنة
١٧٠ ق. م ظهر فى الجو صورة
الصفحه ٦٧ :
المسجونين ليكون البكاء عموميا فى كل منزل لأنه كان يعلم أن الناس يسرون
بموته. غير أن أبنه خالف هذا
الصفحه ٩٥ : ءه أخذه العجب والدهشة وقال حقا أن هذا البيت الجليل ينبغى
أن يكون بيتا لله ولقد أحسنت الأمم فى تعظيمها
الصفحه ١١١ : ملكا فرفض ذلك وتمنع عن أن يتتوج إذ قال : أنه لا يلبس
التاج ويدعى ملكا فى مكان كلل فيه السيد المسيح
الصفحه ١١٥ :
وكان هذا الأمير من الذين أتو أولا مع غودافروا. فبعد أن دفن الملك فى قبر
الملوك توج صهره ملكا على
الصفحه ١٢٧ :
من كل الجهات موقعها فى غربى المدينة وبقربها بركة ماملّه المعروفة فى
التوارة ببركة النبى حزقيا
الصفحه ٩ : أرسلهما موسى النبى ليتجسّسا أرض كنعان.
وسنة ١٤٥١
بينما كان شعب إسرائيل يتقدم فى أرض كنعان نحو أورشليم
الصفحه ٧٠ : بن زكريا فأرسل وقطع رأسه فى السجن فأحضر على طبق ودفع لها وإذ بلغ ذلك
تلاميذه تقدموا وأخذوا الجسد
الصفحه ٨٢ :
الفصل الرابع عشر
حالة أورشليم
فى حصار تيطس وحروبها الداخلية
وعظمت الحروب
واشتدت الفتن ولم