الصفحه ٢٠ : وضرب من الأشوريين ٨٥ ألفا فى الليل ولما أصبح الصباح ورأى ملك أشور
ذلك ارتد راجيا إلى بلاده مهزوما
الصفحه ٣٦ :
إليهم يهوذا وكسرهم ويظن أن هيرودس قتل فى تلك المعركة. وإذ بلغ أفطر إنكسار
قائديه ذهب بنفسه لمحاربتهم
الصفحه ٤٠ : واتصلت الحروب بينهم أياما كثيرة قتل فيها من
الفرنسيين وقومهم خمسون ألف رجل. وذهب جماعة من الفرنسيين إلى
الصفحه ٤٤ : بمبيوس ذهب هر كانوس وانتيبطرس وشكاروس لمحاربة العرب ليدخلوهم فى طاعة
الروم ولما خرجوا من المدينة دخل
الصفحه ٤٦ :
وسنة ٤٧ ق. م
إذ أتى قيصر سورية ثبت هر كانوس فى وظيفة الحبرية والملكية وبسبب توانيه تمكن
انتيبطرس
الصفحه ٥٢ : بجيوشه وقالت له أنه يعينك فى القتال وكانت قد
قالت للقائد سرا أن يحتال على هيرودس ويقتله لأنها كانت تكره
الصفحه ٧٩ : نيرون غيظا واسمع فيلو كلاما مهينا فخرج وأخبر اليهود رفقاءه
بما جرى فأجتمعوا مع اليهود الذين فى رومية
الصفحه ٨٠ :
القدس وتحصنوا فيه فكره حنانى أن يقام قتال فى بيت الله ولذلك أمر رجاله أن
يكفوا عن القتال بعد أن
الصفحه ٨٦ : أولئك الخوارج القساة فقسم عسكره أربعة أقسام وجعلهم فى جهات المدينة
الأربع ونصب كباشا ليضرب بها السور
الصفحه ٨٧ : خطابا أظهر به
قساوته وإنكاره الجميل وقال فيه أن التسليم للرومان أخير من البقاء فى أورشليم
وفضل الموت على
الصفحه ٨٩ : اللذين نزعا من الوالدين حاسيات الحنو والشفقة ، ولما شاع هذا
الخبر فى المدينة أيقن الأهالى بصحة النبوات عن
الصفحه ١٠٢ :
وبعد ذلك بمدة
وجيزة أخذ العجم والعرب يفتحون حصون الرومان ورغبوا فى الإستيلاء على بلادهم وأول
من
الصفحه ١٠٨ :
وبعد أن قام
عمر بن الخطاب رضى الله عنه فى بيت المقدس عشرة أيام أعطى القدس مع أرض فلسطين
والساحل
الصفحه ١٠٩ : على البلاد العربية فدخلت أورشليم فى حكمها وبقيت إلى سنة ١١٥٤ ميلادية وقد
ثبت حكمها فى مصر وبعض أماكن
الصفحه ١١٤ : أوسطاكيوس دواغرين والى صيدا فقصد محاربتهم فى يافا وأتاهم من
صيدا بجيش عددع ثلاثة آلاف وبعد حروب انتصر