الصفحه ١٢٦ : المدينة الآن هو نحو ٣٥ ألف نفس وفيها كثير من الأبنية العظيمة اشهرها بناء أن
إحداهما جامع الخليفة عمر بن
الصفحه ١٣٧ :
حالة أورشليم
فى مدة حروبها مع ملوك آشور وتسلطهم عليها
الصفحه ١٣٨ :
حالة أورشليم
فى مدة تسلط هيرودس الكبير عليها
١٣
الصفحه ٣ : واليهود فكل طرف يقول أنها ملكه منذ خلق
البشر ، والعجيب أن اليهود قد حرفوا وزورا فى التاريخ القديم بحجة
الصفحه ٤ : نهاية الحرب العالمية
الأولى ، وهناك بعض الإسرائيليات فى هذا الكتاب لنقل المؤلف بعض النصوص من كتب
الصفحه ١٠ :
وسنة ١٤٣٥ ق. م
صعد يهوذا قائد جيوش إسرائيل بعد يشوع لمحاربة الكنعانيين فضربوا أدونى بازق فى
بازق
الصفحه ١٥ : وكان عمره حين ملك ٤١ سنة ومات سنة ٩٥٨ ق. م
وخلفه فى الملك ابيام ابنه وملك ثلاث سنين فى أورشليم ولم يحسن
الصفحه ٢٢ :
الفصل الخامس
حالة أورشليم
فى مدة حروبها مع
ملوك بابل ودخلوها
تحت سلطنهم وتسلط
ملوك مادى
الصفحه ٣١ :
ملوك مملكة سورية اليونانية وسنذكر جميعهم فى جدول الملوك فى آخر هذا الكتاب ولم
نذكر جميعهم هنا لعدم
الصفحه ٣٥ : له ذلك إذ مات فى الطريق وذلك سنة ١٦٤ ق. م. أما يهوذا فلما فرغ من
محاربة اليونانيين دخل أورشليم وهدم
الصفحه ٤٢ :
فاجتمع بكليهما وإذ رأى ما رأى من هيبة رجال أرسطوبولوس رغب فى الاستيلاء على
اليهودية ولذلك وعد أرسطوبولوس
الصفحه ٤٣ : كثيرون ضد أرسطوبولوس فر حينئذ من عند بمبيوس إلى
أورشليم وذلك فى سنة ٦٣ ق. م فتبعه بمبيوس إليها فخرج
الصفحه ٤٥ : فيه من الذهب الكثير.
وبعد ذلك قدم
كسيلو القائد الرومانى لأنه كان قد بلغ رومية أنه قد تشتت شمل جنود
الصفحه ٥١ : قائلة أحضرى بحيلة إلى يافا فأننى أرسلت لك قوما وسفنا
ليأتوا بك إلىّ فصنعت إسكندرة تابوتين ودخلت فى
الصفحه ٥٣ : فتقدم هيرودس وتكلم بفصاحة مقررا بما راق فى عينى قيصر
فأمر بارجاع التاج إليه وأمره بالرجوع إلى أورشليم