الصفحه ٢٣ :
ليلا سورها وطلبوا النجاة فطلبهم الكلدانيون وأدركوا الملك فى برية اريحا
وأخذوه إلى ملك بابل المقيم
الصفحه ٣٣ : يقبلوا قتلهم معذّبين
أشر العذاب الواحد بعد الآخر وكان ذلك أمام عينى والدتهم التى كانت تشجعهم وتثبتهم
فى
الصفحه ٣٨ : كان قد
قتل قواد ديمتريوس فسار إلى أورشليم فى عسكر عظيم وبعد حروب عديدة إذ لم ينجح صالح
اليهود وقدم
الصفحه ٥٤ : انتيبطرس أن ينازعه أخواه فى الملك بعد موت أبيه لأن
أمهما كانت بنت أحد إجلاء الكهنة وأشراف الملوك وكانت رسيس
الصفحه ٦٢ : قائلا
أنكم تجدون طفلا مقمطا مضجعا فى مذود. وظهر بغتة مع الملاك جمهور من الجند السموى
يسبحون الله قائلين
الصفحه ٦٦ : كنا فى صدده فنقول : أنه فى السنة الرابعة قبل التاريخ المسيحى أى السنة
التى ولد المسيح فيها مرض هيرودس
الصفحه ٧١ :
وفى ذلك الوقت أتى رجل وأخبرهم بأن الذين سجنتموهم بالأمس هم الآن فى
الهيكل يعلمون الشعب فأحضروهم
الصفحه ٧٣ : .
وسنة ٤٧ ب. م
تولى وانتيديوش كومانوس اليهودية وقد حدث فى أيامه أضطرابات كثيرة وإذ لم يحسن
السياسة أرسلت
الصفحه ٨٣ : وقد شاهدت أمس من شجاعتهم ما دلنى على عظم
باسهم ولما أصبح أهل أورشليم ونظروا جيوش الرومان فى جبل
الصفحه ٩١ :
فلما سمع القوم
كلام تيطس تشجعوا ولما كان فى مساء اليوم الثانى أجتمع نحو عشرين رجلا من شجعانهم
الصفحه ٩٨ : وسكنوا فى القدس وكانت تبنى رويدا رويدا إلى أن أعاد بناءها ادريانوس الإمبراطور
الرومانى بعد أن كانت قد
الصفحه ١١٦ : بعد حصار طويل وبعد ذلك ذهب
لانطاكية فمرض فيها ولما اشتد مرضه أمر أن ينقل إلى طرابلس شام ثم إلى بيروت
الصفحه ١٣ : رجل.
وسنة ١٠١٥ ق. م
توفى داود الملك وخلفه فى الملك أبنه سليمان وكان ملكا حكيما فطنا ذا سطوة وثروة
الصفحه ٢٥ : أورشليم باشر فى إصلاح حال الإسرائيليين بمساعدة شكنيا
بن يحيئيل وقطعا عهدا مع ألهم بأن يطلقا النسا اللواتى
الصفحه ٢٩ : فيلادلفوس بن بطليموس فيلادلفوس بن بطليموس لاجوس ملك مصر باذلا
الجهد فى جمع مكتبة حاوية جميع أجناس الكتب