الصفحه ١٢ :
أما بنو عمون
فأستاجروا من يجاورهم من الأبطال وتقدموا لمحاربة إسرائيل فالتقاهم الإسرائيليون
تحت
الصفحه ٢٦ : البلدان ولم يبق لى ما أتغلب عليه وبعد موت
أبيه ألقى الرعب فى قلوب الجميع وكان كريما وقد بذل ما عنده من
الصفحه ٤٢ :
وإذ كان عيد الفطير طلبوا من هر كانوس بقرا وغنما ليقدموا ذبائح فقيل أن
يعطيهم بشرط أن يدفعوا عن كل
الصفحه ٤٨ : بلغ انتيغونوس ذلك ذهب إلى جبال الشراه
ليقبض على عيال هيرودس فحاصرت حصارا عظيما وإذ فرغ الماء من عندهم
الصفحه ٥١ :
فلما رأى حسن وجمال منظر أرسطوبولوس طلب أن يأخذ صورته وأعدا والدته أنه
منى رأها أنطونيوس لا بد من
الصفحه ٦٩ :
الفصل الثانى عشر
حالة أورشليم
مدة تولى بيلاطس
البنطى عليها وتولى غيره من الولاه الرومانيين
الصفحه ٧٨ : عليه بعد رجوع كسبينا فقلق من ذلك. وكان قبل
ذلك قد وجه قائدا عظيما يقال له وسبسياس إلى بلد المغرب
الصفحه ٩٥ : ما كان فى
المدينة من القصور الجميلة مع ما فيها من الذخائر والأموال. وفى ذلك الوقت ظهر رجل
يدعى النبوة
الصفحه ١١٠ : الإيوبى
وفى اليوم
العاشر من شهر حزيران سنة ١٠٩٩ ميلادية قدمت إليها الجيوش الصليبية (١) التى كانت وقتئذ
الصفحه ١٢٠ :
وسنة ١٢٢٨
ميلادية إذ كانت تجهزت حملة سادسة من الصليبيين تحت قيادة فريدريكوس الثانى ملك
المانيا
الصفحه ١٢٤ :
وسنة ١٨٤٠
ميلادية استرجعتها الدولة العلية من إبراهيم باشا بعد عدة حروب وقد أتحدت مع
الدولة العلية
الصفحه ١٢٦ : مطمحا لنظر ملوك الدنيا ومولدا ومدفنا لأنبياء
كثيرين ومهلكا لألوف آلوف من العساكر الآشوريةّ والبابليّة
الصفحه ٨ : ١٩١٣ قبل التاريخ
المسيحى وعرف ذلك من دخول إبراهيم إليها سنة ١٨٧٣ ومن ثم لا نعرف شيئا عنها إلى أن
دخلها
الصفحه ١٣ :
بيدر أرنان اليبوسى فكان كذلك وبنى داود مذبحا للرب وأصعد محرقات ودعا الرب
فأستجاب له وأرسل نارا من
الصفحه ١٨ :
الغابات قلعا وأبراجا وحارب العمونيين وغلبهم فأعطوه مائة وزنة من الفضة وعشرة
آلاف كرقمح ومثله من الشعير