الصفحه ٤٤ : بمبيوس ذهب هر كانوس وانتيبطرس وشكاروس لمحاربة العرب ليدخلوهم فى طاعة
الروم ولما خرجوا من المدينة دخل
الصفحه ٤٦ : من إقامة ابنه فزائيل واليا لأورشليم.
وسنة ٤٥ ق. م
كتب هر كانوس إلى قيصر يطلب إليه تجديد العهد الذى
الصفحه ٥٢ :
وبعد هذه
الحوادث بمدة ذهب هيرودس من أورشليم إلى مصر بطلب أنطونيوس ليسعفه على محاربة قيصر
غير أنه
الصفحه ٥٤ :
وكان له أمرأة
قبل مريم أسمهما رسيس وكان لها ابن منه يسمى انتيبطرس وكان هيرودس قد أبعدها مع
ابنها
الصفحه ٥٦ :
يقيدا ولما مضى على إحدى القرى أخذهما مقيدين معه فرق من كان معه ولكنه لم
يجسر أحد أن يتكلم فى
الصفحه ٦٥ :
ويوم الخميس فى
١٤ نيسان من السنة المذكورة دخل أورشليم وفى طريقة لعن شجرة التين (١).
ويوم الجمعة
الصفحه ٦٦ : الملك وكان مرضه يزداد يوما فيوما فطلب الموت
ليستريح من أوجاعه ولم يفز به ثم أنه طلب تفاحة وسكينا يقشرها
الصفحه ٧٠ : بنى مدينة طبريا وتزوج بابنه أرتياس ملك العرب ثم طلقها ونتج من ذلك بينه
وبين أبيها حروب كثيرة ثم أنه
الصفحه ٧٣ : أورشليم بعد أن كان جائلا من مكان إلى آخر
مبشرا بالمسيح ولما دخل الهيكل وكان يبشر هاج الشعب عليه وضربوه ثم
الصفحه ٧٥ :
أورشليم ومعه قائدان رومانيان ومعسكر عظيم فأخبره فيلكس بما جرى عليه وعلى
أصحابه من العازر ورفاقه
الصفحه ٧٦ : ومضى مع أصحابه وقتلوا القواد الذين جاءوا مع اغريباس
وقتلوا من كان فى أورشليم من الرومان ولم يعلم
الصفحه ٨٣ : وقد شاهدت أمس من شجاعتهم ما دلنى على عظم
باسهم ولما أصبح أهل أورشليم ونظروا جيوش الرومان فى جبل
الصفحه ٩٠ : صراخا عظيما وأقاموا مكانهم إلى الغد فلما اصبحوا
نظروا وغذا قبالة ذلك الموضع الذى أنهدم من السور سور جديد
الصفحه ٩٣ : يخرجون إلى معسكر الرومان
ويسرقون ما يجدون من الدواب ليأكلوا وإذ بلغ تيطس ذلك أمر بحرس معسكره وكان حينئذ
الصفحه ١٠٥ :
سمعوا ذلك وقالوا : الموت أسهل علينا من ذلك ، فبلغ الترجمان يزيد ذلك فلما
سمع جوابهم رجع وأخبر بما