الصفحه ٣٦ : وأخذ ليشاوس ابن عمه معه وجيشا عظيما ولما قربوا خرج
يهوذا للقايهم فى الليل وانتشب القتال بين الفريقين
الصفحه ٣٧ : مكللا بالغلبة.
وبعد ذلك قام
ديمتريوس سوتر بن سلفانوس من رومية وحارب أفطر فأنتصر عليه وقتله وقتل ابن
الصفحه ٣٨ :
أما شمعون فوثب
عليه بعد ذلك صهره وقتله (١) وتولى الأمر بعده هر كانوس ابنه (٢) وفى ذلك الوقت إذ بلغ
الصفحه ٣٩ : وتوفى وله من العمر ٢٩ سنة وكانت وفاته سنة ١٠٩ ق. م
وملك ابنه أرسطوبولوس مكانه. أما أرسطوبولوس فكان
الصفحه ٤١ : سنة ٦٩ ق. م ولها من العمر ٧٣ سنة.
وقبل أن ماتت
وهى فى شدة المرض خرج ابنها أرسطوبولوس من أورشليم
الصفحه ٤٩ : له الشر ولما عرفت امرأة هيرودس وابنه ما كان
قد نواه من قتل هذا الشيخ التقى أخبراه وكذلك كثيرون من
الصفحه ٥٥ : الجهد إلى أن غيّر قلب هيرودس على
ابنيه فسخط عليهما وأمر بأن
الصفحه ٥٩ : أوغسطوس وقال له هل سمعت يا هورأس ما فعل
أبنى انتيبطرس إذ طلب هلاكى وأراد قتلى فقال هوراس لا تعجل أيها
الصفحه ٦٣ : رأى أن المجوس سخروا به أرسل فقتل جميع الأطفال الذين فى بيت لحم وفى كل
تخومها من ابن سنتين وما دون حسب
الصفحه ٧٤ :
أغريباس بن أغريبا ابن أرسطوبولوس وكان حدوثها فى جميع بلدان اليهودية وفى
بلاد الشام ودامت واتصلت
الصفحه ٧٨ : بلدانهم ويهدم حصونهم المنيعة فسار وسبسيانس من رومية ومعه ابنه تيطس
واغريباس الملك فى عسكر كبير فيه أكثر
الصفحه ٨٨ : ويتخاطفون
اليسير إذا وجدوه فلا يأمن الأب أبنه ولا البنت أمها فعظم الجوع والقحط وأشتد
الأمر فمات كثيرون
الصفحه ١٠١ : وكان ذلك سنة ٣٢٨
للمسيح.
وفى مدة تملك
ابنها الملك قسطنطين الزم اليهود فى القدس أن يتنصروا فتظاهر
الصفحه ١١٥ : ابنه الأكبر بودوين الثالث الذى لم يكن له من العمر سوى
ثلاث عشرة سنة فتولى بودوين الثالث سنة ١١٤٤
الصفحه ١١٦ : ١١٧٤ ميلادية وتولى الملك بعده ابنه
بودوين الرابع وله من العمر ثلاث عشرة سنة وقد بلى بالبرص فلقبه