الصفحه ١٠٠ : تملك
ابنها باثنتين وثلاثين سنة فاتت مصحوبة بمال جسيم خصصه ابنها لبناء كنائس فى الشرق
وهو أول من تنصر
الصفحه ١٠٧ : وأولادهم ونسائهم وجميع كنائسهم لا تهدم
ولا تسكن آه ذكره الإمام ابن خلدون).
ودخل عمر بن
الخطاب رضى الله
الصفحه ١٢٦ : المدينة الآن هو نحو ٣٥ ألف نفس وفيها كثير من الأبنية العظيمة اشهرها بناء أن
إحداهما جامع الخليفة عمر بن
الصفحه ١٣٢ : ء يهوذا
المكابيون وقد خضعوا أحيانا لليونان
متاثيا
يهوذا ابنه
يوناثان أخو
يهوذا
سمعان أخو
يهوذا
الصفحه ٦ : ذراعا وعلى ما يظن إن إبراهيم الخليل أعد الحطب
عليها ليقدم أبنه إسحق ذبيحه لله وبعد أن نهاه الله عن ذلك
الصفحه ٧ :
ويحيط بها أودية غلّا من شمالها ومايليه إلى الغرب. فإلى الجنوب وادى ابن
هينوم وإلى الشرق وادى قدرون
الصفحه ١٢ : قيادة يواب ابن صرويا وأخيه ابيشاى فضرباهم وكسراهم ورجعا بجيوشهما إلى
أورشليم.
وسنة ١٠٣٦ ق. م
اجتمع
الصفحه ١٣ : رجل.
وسنة ١٠١٥ ق. م
توفى داود الملك وخلفه فى الملك أبنه سليمان وكان ملكا حكيما فطنا ذا سطوة وثروة
الصفحه ١٥ : وكان عمره حين ملك ٤١ سنة ومات سنة ٩٥٨ ق. م
وخلفه فى الملك ابيام ابنه وملك ثلاث سنين فى أورشليم ولم يحسن
الصفحه ٢٢ : السيرة فمات وملك يهوياكين ابنه عوضا عنه.
وسنة ٥٩٩ ق. م
أرسل نبوخذ ناصر ملك بابل قوما إلى أورشليم
الصفحه ٢٦ : غياب أبيه
الذى كان يحاصر بيزانسا وملك على مكدونية وهو ابن عشرين سنة ، وقد تعلم عن أبيه
وعن أرسطوطاليس
الصفحه ٢٨ : بينهم وبين أنتيغونوس وابنه ديمتريوس وقعة مهولة فى أفسس من آسيا الصغرى
فدارت الدائرة على انتيغونوس وولده
الصفحه ٣٣ : وكان فارا مع من. فرّ إلى الجبال أرسل ابنه يهوذا
سرا إلى أورشليم ليجمع كل أقوياء القلب ليحاربوا وينقذوا
الصفحه ٣٤ : أى سنة
١٦٦ ق. م توفى متثيا وتولىّ ابنه يهوذا بعده فأرسل إليهم فيلكس صاحب انتيوخوس
عسكرا فهزموه فقوى
الصفحه ٣٥ : الذى تولى الملك بعد أبيه فلما بلغه ما حل بقومه أرسل ابن عمه
ليشاوس لمحاربة اليهودية ولما بلغ يهوذا