الصفحه ٨٨ : ويتخاطفون
اليسير إذا وجدوه فلا يأمن الأب أبنه ولا البنت أمها فعظم الجوع والقحط وأشتد
الأمر فمات كثيرون
الصفحه ١٢٥ : الأوامر اللازمة بهذا الشأن إلى متصرف القدس وقد تخمنت المصاريف فبلغت
نحو ٣٥ الف ليرا استرلينية وقد تعدلت
الصفحه ١٨ :
وفى سنة ٧٥٨ ق.
م موته ملك يوثام ابنه وكان ملكا شجاعا مستقيما وقد بنى مدنا فى جبل يهوذا وبنى فى
الصفحه ٥٥ :
مملكتى وكبرها وقد رأيت أن أقسمها على أولادى الثلاثة بحيث لا يكون لواحد
منهم على الآخر أمر ولا
الصفحه ٦٦ : ليكون له الملك بعد موته ثم مات بعد قتل انتيبطرس بخمسة ايام وله من العمر
٧٠ سنة وكانت مدة ملكه سبعا
الصفحه ١١٣ :
وسنة ١١١٠
ميلادية ذهب بودوين الأول ملك القدس لأخذ بيروت فحاصرها خمسة وسبعين يوما فسلمت له
فأستولى
الصفحه ٢٤ :
أجابوا أننا لم نبيه إلا بأمر كورش ملك فارس وهو أعطانا الأنية التى سباها
نبوخذ ناصر وقد أمر أن تعطى
الصفحه ١٠١ : ويكذب نبوة المسيح بهذا
الشأن لأنه كان قد تنصر أولا ثم رجع إلى الديانة الوثنية.
وقد قال
اميانوس أحد
الصفحه ١٢٣ : تزل خاضعة مع سورية للدولة العلية.
وقد مر السلطان
سليم فى القدس وزار قبور الأنبياء ورأى الآثار
الصفحه ١٣ :
بيدر أرنان اليبوسى فكان كذلك وبنى داود مذبحا للرب وأصعد محرقات ودعا الرب
فأستجاب له وأرسل نارا من
الصفحه ٤ : . وقد تم طبع هذا الكتاب أول
مرة سنة ١٨٧٤ م ببيروت ، وأتمنى من الله أن ينال هذا العمل رضاء الله والمسلمين
الصفحه ٤٢ : قواد الروم إلى دمشق طلب أرسطوبولوس منه المساعدة وقدم له هدايا ثمينة وهر
كانوس أيضا وجه إليه انتيبطرس
الصفحه ٥٣ : المكابيين
المختبئين هناك فأمر بأحضارهم وقتلهم عن أخرهم وقتل كرسوس صهره أيضا وقد مقته
كثيرون لرداءة سياسته
الصفحه ٢٨ : سلوقس أحدهم الذى لقب بالغالب
لانتصاره فى ٢٣ معركة ومنه سميت الدولة السلوقية. وقد أحسن هذا القائد التصرف
الصفحه ٦٩ : بأن يسجدوا
لهذا الصنم. وبعد أن نصبه قتل كثيرين من الذين لم يسجدوا له وقد حاول جلب الوية
وبيارق رومانية