الصفحه ٤٠ : . فمنها قرية تعرف بأسكر ، في الضفة الشرقية من النيل ، مياسرة للصاعد فيه.
ويذكر أن فيها كان مولد النبي موسى
الصفحه ٥٠ : وتقلع منها ، زائدا إلى مراكب الحجاج الصادرة والواردة. وهي في
صحراء لا نبات فيها ، ولا يؤكل فيها شيء إلا
الصفحه ٦٣ : النبي ، صلى الله عليه وسلم
، إلى الموضع الذي هو الآن مصلى. وبقي الحوض المذكور مصبا لماء البيت إذا غسل
الصفحه ٦٧ : الإلهية. وكفى
أن النبي ، صلى الله عليه وسلم ، قال : «إنه يمين الله في أرضه». نفعنا الله
لاستلامه ومصافحته
الصفحه ٧٠ :
النبي ، صلى الله عليه وسلم ، فيزدحم الناس على الصلاة فيه تبركا به. ووضعهن على
هذا الترتيب ، وبين كل
الصفحه ٧١ : الخطيب داخلا على باب النبي ، صلى
الله عليه وسلم ، وهو يقابل المقام في البلاط الآخذ من الشرق إلى الشمال
الصفحه ٧٣ : ، وقواده يحفون به ، والقراء يقرأون أمامه ، فدخل على
باب النبي ، صلى الله عليه وسلم. ورجاله السودان ، الذين
الصفحه ٧٩ : النبي ، صلى الله عليه وسلم : يفتح على بابين.
باب صغير أيضا ، بإزاء باب بني شيبة
المذكور : لا اسم له
الصفحه ٨٣ : النبي ، صلى
الله عليه وسلم ، يوم الفتح : ادخلوا من حيث قال حسان. فدخلوا من تلك الثنية. وهذا
الموضع الذي
الصفحه ٨٩ : ويتجنبون دخوله من الباب الذي أحدث الله عز وجل فيه ،
ويرومون دخوله من الشق الذي دخل النبي ، صلى الله عليه
الصفحه ١٣٦ : ، صلى الله عليه وسلم. وعن يسار هذه الدار في استقبال
القبلة الصخرة التي كان عندها موقف النبي ، صلى الله
الصفحه ١٣٧ : السرو اليمنيون موافقهم بمنازلهم المعلومة لهم في
جبال عرفات المتوارثة عن جدّ فجدّ من عهد النبي ، صلى الله
الصفحه ١٥٧ : مبسوطة عليها ، ومشت إلى أن سلمت على النبي ،
صلى الله عليه وسلم ، والخول أمامها ، والخدام يرفعون أصواتهم
الصفحه ١٧١ : بقايا مدين قوم النبي شعيب.
فالغريب فيهم معدوم الإرفاق ، متضاعف الإنفاق ، لا يجد من أهلها إلا من يعامله
الصفحه ٢٢٠ : الصالحين يرى النبي ، صلى الله عليه وسلم ،
في النوم ، فيقول : ههنا قبر أخي موسى ، صلى الله عليه وسلم