الصفحه ٧٠ : يقف الناس مستقبلين إياه بأبصار خاشعة وأيد مبسوطة إلى الله ضارعة ، وإذا
انفتح الباب كبر الناس وعلا
الصفحه ٧٣ : ، وقد علا في قبة زمزم صبي ، هو أخو المؤذن الزمزمي ، وهو أول المؤذنين
أذانا ، به يقتدون وله يتبعون ، وقد
الصفحه ٩٠ : ء عظيمة ، كل يحرص على أن ينال جسمه من رحمة الله نصيبا ، ودعاؤهم قد علا ،
ودموع أهل الخشوع منهم تسيل ، فلا
الصفحه ١١٥ : ، وعلى رأسه عمامة شرب رقيق سحابي اللون قد علا كورها على
رأسه ، كأنها سحابة مركومة وهي مصفحة بالذهب ، وتحت
الصفحه ١٢٥ : وخشعهم وحضهم على التوبة والإنابة
لله عز وجل ، حتى نزفت دمعها العيون واستنفدت ماءها الشؤون ، وعلا الضجيج
الصفحه ١٢٩ : تمسك بإحدى الشرائط
القنبية الممسكة للأستار إلى أن علا الرؤوس والأعناق ، فوطئها ودخل البيت فلم يجد
موطئا
الصفحه ١٣٧ : والعصر يوم الجمعة المذكور وقف الناس خاشعين باكين ، وإلى الله عز وجل في
الرحمة متضرعين ، والتكبير قد علا
الصفحه ١٥١ :
الإزار منها إلى نحو الثلث أو أقل يسيرا ، وعليه من الجدار المكرم ثلث آخر ، وقد
علاه تضميخ المسك والطيب
الصفحه ١٥٨ : بالإسعاف ، وشهيقهم قد علا ، فقال : حاجتي أن تكشفوا
رؤوسكم ، وتبسطوا أيديكم ، ضارعين لهذا النبي الكريم في أن
الصفحه ١٦٣ : . ولهذا المرجوم المذكور مشهد على قارعة الطريق ، وقد علا كأنه هضبة شماء
، وكل مجتاز عليه لا بد أن يلقي عليه
الصفحه ١٦٤ : . وكان الماء قد علا فيه أزيد من قامتين. فتنعم الناس من
مائه سباحة ، واغتسالا ، وتنظيف أثواب ، وكان يومهم
الصفحه ١٧٣ : بها الأنفس احتراقا ، إلى أن علا الضجيج ، وتردد بشهقاته النشيج ، وأعلن
التائبون بالصياح ، وتساقطوا عليه
الصفحه ١٩٨ : العظيم على المحراب وعلا حتى اتصل
بسمك السقف ، وقد قوس أعلاه وشرف بالشّرف الخشبية القرنصية ، وهو مرصع كله
الصفحه ٢١٧ : ، غير ذلك من الوجوه الواسعة.
وليس يؤتمن فيها
كلها سوى المغاربة الغرباء ، لأنهم قد علا لهم بهذا البلد
الصفحه ٢٥٣ :
عزائمنا ، وأقمنا
نرتقب الصباح أو الحين المتاح ، وقد علا الصياح ، وارتفع الصراخ من أطفال الروم