الصفحه ٩١ :
حيال البيت
المعمور ، وكفى بهذا المجتمع الكريم والمنتظم الشريف ، جعلنا الله ممن طهر فيه من
أرجاس
الصفحه ١٢٤ : العمل اليوم على تسع
وأربعين حصاة ، وكانت في القديم سبعين ، والله يهب القبول لعباده.
والصادر من عرفات
الصفحه ١٢٥ :
الله من فضله في
مباشرتها. ووصلنا مكة قريب الظهر ، والحمد لله على ما من به.
وفي يوم الأحد
بعده
الصفحه ٢١٤ : بالجامع المكرم في البلاط القبلي
قبالة الركن الأيمن من المقصورة الصحابية ، رضي الله عنهم ، وعليه تابوت خشب
الصفحه ٢٢٨ :
الدار المذكورة
المنسوبة لعمر بن عبد العزيز ، رضي الله عنه ، وبناها خانقة (١) للصوفية واحتفل فيها
الصفحه ٢٤٢ :
جميل صنع الله
تعالى لأسرى المغاربة ، بهذه البلاد الشامية الإفرنجية ، أن كل من يخرج من ماله
وصية من
الصفحه ٤٥ : أن صلاح الدين لا يعرفه. ولو عرفه لأمر بقطعه ، كما أمر بقطع ما هو أعظم منه ،
ولجاهد المتناول له ، فإن
الصفحه ٥٨ :
خطر ومعتسف غرر (١) والله قد أوجد الرخصة فيه على غير هذه الحال ، فكيف وبيت
الله الآن بأيدي أقوام قد
الصفحه ٨٣ :
والوادي المذكور
هو الوادي المنسوب لإبراهيم ، صلى الله عليه وسلم ، ومجراه على باب الصفا المذكور
الصفحه ٨٤ : الموضع الذي صلب فيه الحجاج بن يوسف ،
جازاه الله ، جثة عبد الله بن الزبير ، رضي الله عنهما. وعلى الموضع
الصفحه ٨٩ :
ثلثا شبر وطوله
ذراع ، فلما اطمأنا فيه ، أمر الله العنكبوت فاتخذت عليه بيتا ، والحمام فصنعت
عليه
الصفحه ٩٠ : القامة ، وانبسط له في أعلاه شبه الكف ، خارجا عن الذراع ، كأنه القبة
المبسوطة ، بقدرة الله عز وجل ، يستظل
الصفحه ١٢٣ :
الأول وسواه ، رضي
الله عن جميعهم ، وحشرنا في زمرتهم ، ونفعنا بمحبتهم. فالمرء ، كما قال صلى الله
الصفحه ١٥١ :
الله عليه وسلم ، وطوله خمسة أشبار ، وعرضه ثلاثة أشبار ، وارتفاعه أربعة أشبار.
وفي الصفحة التي بين الركن
الصفحه ١٦٤ : تعم وفد الله تعالى كل سنة ، من لدن وفاتها إلى الآن. ولو لا آثارها
الكريمة في ذلك لما سلكت هذه الطريق