الصفحه ٧٩ :
أثبته أولا ، وطول مسجد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ثلاثمائة ذراع ، وعرضه
مائتان ، وعدد سواريه
الصفحه ٨٢ : الأوسط ، الذي بين هاتين الأسطوانتين ، وهو
طريق رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، إلى الصفا».
وفي أعلى
الصفحه ٨٣ : :
الآية ٣٧.
(٢) حسان بن ثابت
النصاري ، شاعر الرسول (ص).
(٣) الحارث بن مضاض
الجرهمي : من ملوك الجاهلية
الصفحه ٨٤ : الرسول ، صلى الله عليه
وسلم ، وطريق الشام وطريق جدة ، ومنه يتوجه التنعيم ، وهو أقرب ميقات المعتمرين
الصفحه ٨٨ :
بكر ، رضي الله
عنه ، فنادى به ولم يكن حاضرا فأنطق الله عز وجل الحجر المذكور ، وقال : يا رسول
الله
الصفحه ٩٠ : (٢) فتشاءمت (٣) فانهلت عينا غديقة ، كما قال رسول الله ، صلى الله عليه
وسلم ، وذلك أثر صلاة العصر ومع العشي
الصفحه ٩٧ : ، لم يحج في حياته. ثم حمل إلى مدينة الرسول ،
صلى الله عليه وسلم ، وله فيها من الآثار الكريمة ما قدمنا
الصفحه ٩٩ : الحديث عن رسول الله ، صلى الله عليه وسلم.
والعمرة الرجبية
عندهم أخت الوقفة العرفية ، لأنهم يحتفلون لها
الصفحه ١٠٥ : الحاج في نحو أربعمائة جمل مع الشريف الداودي
إلى زيارة الرسول صلى الله عليه وسلم. وفي جمادى الثانية قبله
الصفحه ١١٣ : الينبوع ، وأنه عرج إلى المدينة لزيارة الرسول ،
صلى الله عليه وسلم ، وتقدمت أثقاله إلى الصفراء. والمتحدث به
الصفحه ١٢٦ : الرسول ، صلى الله عليه
وسلم. وجلبوا ميرة مكة على عادتهم ، فاستبشر الناس بقدومهم استبشارا كبيرا ، حتى
إنهم
الصفحه ١٢٧ : ، عليه مكتوب : هذا المسجد هو مولد علي بن أبي طالب ،
رضوان الله عليه ؛ وفيه تربى رسول الله ، صلى الله عليه
الصفحه ١٢٨ : ، طيبة مدفن رسول الله ، صلى الله عليه
وسلم ، ووصلوا في أسرع مدة ، قطعوا الطريق من مكة إلى المدينة في يسير
الصفحه ١٣٤ : ، وأن وقفتهم يوم الجمعة ، وأن الأثر الكريم فيها عن رسول الله ، صلى
الله عليه وسلم ، بأنها تعدل سبعين
الصفحه ١٥٠ : .
ذكر مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وذكر روضته المقدسة المطهرة
المسجد المبارك
مستطيل ، وتحفه من