الصفحه ١٢٧ :
ارتفاعهم إثر صلاة المغرب. وكان منهم من يتخيله فيشير إليه ، فإذا حققه تلاشى عنده
نظره وكذب خبره ، والله أعلم
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ٢٢٢ : سلاسل موثقون ، نعوذ بالله من المحنة وسوء القدر. وتندر من بعضهم
النوادر الظريفة ، حسبما كنا نسمع به. ومن
الصفحه ٢٣٣ :
الحديث المأثور عن
رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في المصافحة ، فهم يستعملونها إثر الصلوات ، ولا
الصفحه ٦٨ : التي من الغرب إلى الشمال مكتوبا في أعلى جدار البلاط : «أمر عبد
الله محمد المهدي أمير المؤمنين ، أصلحه
الصفحه ٨٦ :
رضي الله عنها ،
خارج هذه الأعلام بمقدار غلوتين. وإليه يصل المالكيون ، ومنه يحرمون. وأما
الشافعيون
الصفحه ١٠٦ : صبيحتها عجبا في الاحتفال وحسن المنظر ، جعل الله ذلك كله
خالصا لوجهه الكريم. وهذه العمرة يسمونها عمرة
الصفحه ٢٢٠ : الجهات يعرفونه بقبر الست أم كلثوم ، مشينا إليه وبتنا به وتبركنا برؤيته ،
نفعنا الله بذلك.
وبالجبّانة
الصفحه ٢٥٧ :
يتهمه من خدامه محافظة على نفسه. فسألنا عن مكة ، قدسها الله ، وعن مشاهدها
المعظمة وعن مشاهد المدينة
الصفحه ٣٣ :
الفقيه الواعظ
الزاهد أبي الحسن الدينوري ، رضي الله عنه ؛ مشهد بنان العابد رضي الله عنه ؛ مشهد
الصفحه ٩٧ :
التابوت ، فلما أفاض الناس أفيض به ، وقضيت له المناسك كلها ، وطيف به طواف
الإفاضة. وكان الرجل ، رحمه الله
الصفحه ١٢٦ : الله لأن مدخل النبي صلى الله عليه وسلم ، كان
منه. وكان لأحد الصاعدين إليه ذلك اليوم من المصريين موقف
الصفحه ٣٩ :
وربما اخترع له من
أنواع العذاب التعليق من الأنثيين أو غير ذلك من الأمور الشنيعة ، نعوذ بالله من
سو
الصفحه ٥٧ : ، ويسببون لاستجلاب ما بأيديهم استجلابا. فالحاج معهم لا يزال
في غرامة ومؤونة إلى أن ييسر الله رجوعه إلى وطنه
الصفحه ٧٩ :
أثبته أولا ، وطول مسجد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، ثلاثمائة ذراع ، وعرضه
مائتان ، وعدد سواريه