الصفحه ١٤٥ :
أفعال كثيرة من البر. وخاتون الثالثة ابنة الدقوس ، صاحب أصبهان من بلاد خراسان ،
وهي أيضا كبيرة القدر
الصفحه ٦٤ :
النقش ، سعتها من ركنها الواحد إلى الثاني أربعة أشبار ، وقد نصبت على الموضع الذي
كان فيه المقام ، وحوله
الصفحه ١٠٨ : بآياته.
وفي يوم الجمعة
الثاني من ذلك اليوم أصبح بالحرم أمر عجيب وذلك أنه لم يبق بمكة صبي إلا وصبحه
الصفحه ١٧٨ :
الخلافة وبين يديه الكتب فينفذ الأمور ؛ وله قيم على جميع الديار العباسية ، وأمين
على سائر الحرم الباقيات من
الصفحه ٢١٩ :
عليه مسجد حفيل
رائق البناء ، وبإزائه بستان كله نارنج ، والماء فيه من سقاية معينة. والمسجد كله
ستور
الصفحه ٢٣٤ : التاسع من شهر شتنبر العجمي ونحن بدمشق ، حرسها الله ، على قدم الرحلة إلى
عكة ، فتحها الله ، والتماس ركوب
الصفحه ٢٤٥ :
وأقلعنا نتبعه. وكانت مخاطرة عصم الله منها فأدركنا المركب مع العشي ، فحمدنا الله
عزّ وجل على ما من به. وكان
الصفحه ٢٥٠ : إدراكه في أقل من ثلثها أو منتصفها ،
ولكل أجل كتاب وميقات. وكم أمل تعترض دونه الآفات ، فما كان إلا كلا ولا
الصفحه ١٠ :
ويجري القياس
أحيانا ، في كل ما يتعلق بالأماكن الإسلامية المقدسة وما جاورها أو اقترن بها من
مساجد
الصفحه ٩٩ :
صاحب النفقة
بالحساب ويستقضي منه العدد المجتمع فيها ، خلا منه المكان ، وأصبح في خبر كان ،
وركب
الصفحه ١٤٨ : المذكور ،
لكن عين لذلك كل يوم اثنين ويوم خميس. فعجبنا من زعمه كل العجب ولا يعلم حقيقة ذلك
إلا الله تعالى
الصفحه ١٦١ :
تهامة وراءنا ،
ومشينا في بسيطة من الأرض ينحسر الطرف دون أدناها ولا يبلغ مداها ، وتنسمنا نسيم
نجد
الصفحه ١٨٥ :
وهذا المسجد هو
بين الجامع الجديد وباب الجسر ، يجده المار إلى الجامع من باب الجسر عن يساره.
فتبركنا
الصفحه ٢٥٢ : .
ثم حركتنا من ذلك
الموضع ريح موافقة ، فلما كان عشي يوم السبت ثاني الشهر المذكور اشتد هبوبها فزجت
الصفحه ٧٥ :
اعتناء الله تبارك
وتعالى به ، أنه لا يخلو من الطائفين ساعة من النهار ولا وقتا من الليل. فلا تجد
من