الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن أول من
وضع جداره القبلي هود النبي ، عليه السلام. وكذلك ذكر ابن المعلى في تاريخه ،
والله
الصفحه ٢١٢ : . والصهريج الذي في وسطها يجري الماء فيه ، ولها
مطاهر يجري الماء في بيوتها. وعن يمين الخارج أيضا من باب البريد
الصفحه ٢٢٠ : التي
بغربي البلد ، من قبور أهل البيت ، كثير ، رضي الله عنهم ، منها قبران عليهما مسجد
يقال إنهما من ولد
الصفحه ٢٢٤ :
هذا الرسم ، لكن الاحتفال بهذه البلدة أكثر والاتساع أوجد. فمن شاء الفلاح من نشأة
مغربنا فليرحل إلى هذه
الصفحه ٢٢٩ : ،
وبحجاج بيته الحرام متوسلين ، إلى أن يسقط قرص الشمس ويقدروا نفر الحاج فينفصلوا
باكين على ما حرموه من ذلك
الصفحه ٢٣٥ : مدينة نابلوس وهجمها بعسكره ، فاستولى عليها ، وسبى كل من فيها ، وأخذ إليها
حصونا وضياعا. وامتلأت أيدي
الصفحه ٢٤٩ :
والنوائب. ونحن
منها في مثل ليل صول طولا ، فأصبحنا لم نكد. فكان من الاتفاقات الموحشة أن أبصرنا
بر
الصفحه ٢٥٩ :
أغنت أهلها عن اتخاذ حمام. وهذه البلدة من الخصب وسعة الرزق على غاية. والجزيرة
بأسرها من أعجب بلاد الله
الصفحه ٢٦٤ : بينها وبين تونس مسيرة يوم وليلة ، فالسفر منها إليها لا يتعطل شتاء ولا صيفا
إلا ريثما تهب الريح الموافقة
الصفحه ١٩ : . وكان انفصال أحمد بن حسان (٣) ومحمد بن جبير من غرناطة ، حرسها الله للنية الحجازية المباركة
، قرنها الله
الصفحه ٢٥ :
والديوان قد غص
بالزحام. فوقع التفتيش لجميع الأسباب ، ما دق منها وما جل ، واختلط بعضها ببعض
الصفحه ٣٥ :
الصخر عجبا من
العجائب الباقية الآثار ، العلوج الأسارى من الروم وعددهم لا يحصى كثرة ، ولا سبيل
أن
الصفحه ٣٧ : . وربما أمكن الصعود إليها على خطر ومشقة ، فتلفى أطرافها المحددة كأوسع ما
يكون من الرحاب ، لو رام أهل الأرض
الصفحه ٤٠ : . فمنها قرية تعرف بأسكر ، في الضفة الشرقية من النيل ، مياسرة للصاعد فيه.
ويذكر أن فيها كان مولد النبي موسى
الصفحه ٥٢ :
النخل. فإذا فرغوا
من إنشاء الجلبة على هذه الصفة ، سقوها بالسمن أو بدهن الخروع أو بدهن القرش ، وهو