الصفحه ٧٨ :
وفي إثر كل صلاة
مغرب ، يقف المؤذن الزمزمي في سطح قبة زمزم ، ولها مطلع على أدراج من عود في الجهة
الصفحه ٩٨ :
الذكر مجددة ،
وقضى حميدا سعيدا ، والذكر الجميل للسعداء حياة باقية ، ومدة من العمر ثانية.
والله
الصفحه ١١١ : أحمد بن حسان المذكور أنه سيغشى عليه ؛ فما كان بين اعتراض
هذا الخاطر بنفسه وبين وقوع الرجل مغشيا عليه من
الصفحه ١١٢ :
المسجد زاوية ولا ناحية إلا وفيها قارئ يصلي بجماعة خلفه ، فيرتج المسجد لأصوات
القراءة من كل ناحية ، فتعاين
الصفحه ١٣١ : الجمعة ، كأن الحج لا يرتبط إلا بهذا اليوم بعينه.
فاختلفوا شهادات زورية ، ومشت منهم طائفة من المغاربة
الصفحه ٢٧ :
متى نقصهم من
الوظائف المرسومة شيء أن يرجعوا إلى صلب ماله. وأما أهل بلده ففي نهاية من الترفيه
الصفحه ١١٤ : ، فما راعهم إلا الأمير سيف
الإسلام داخلا من باب بني شيبة ولمعان السيوف أمامه يكاد يحول بين الأبصار وبينه
الصفحه ١٢٥ :
الله من فضله في
مباشرتها. ووصلنا مكة قريب الظهر ، والحمد لله على ما من به.
وفي يوم الأحد
بعده
الصفحه ١٧٧ : الألوان. ومنها الحربية ، وهي
أعلاها ، وليس وراءها إلا القرى الخارجة عن بغداد أسماء يطول ذكرها.
وبإحدى
الصفحه ١٩٦ :
سنين قوم من الملاحدة الإسماعيلية لا يحصي عددهم إلا الله ، فطار شرارهم ، وقطع
هذه السبيل فسادهم وأضرارهم
الصفحه ٢٦١ : .
فاستجاب له أحد النصارى ، فقال : ما أعجب أمرك ، يدخلون حرم الملك ، ويخافون من
شيء ، ما كنت أود لهم إلا
الصفحه ٥ :
«وفي جزيرة صقلية
هبط واحد من المسلمين ممن يحفظ اللسان الرومي مع جملة من الروم إلى أقرب المواضع
الصفحه ٥٧ :
بعضهم بعضا ويدخلوا حرم الله ، فإن ورد المال والطعام اللذان برسمه من قبل صلاح
الدين ، وإلا فهو لا يترك
الصفحه ٦٣ : البينات. ولمعاينته ومعاينة البيت الكريم هول يشعر النفوس من الذهول ويطيش
الأفئدة والعقول ، فلا تبصر إلا
الصفحه ٨١ : الشرقي من الحرم على قارعة المسيل إلى المروة وعن يسار
الساعي إليها. ومنها يرمل في السعي إلى الميلين