الصفحه ١٤٤ : ، قبل يوم الخميس ، يوم إقلاعنا من الزاهر ، والله لا
يجعله آخر العهد بحرمه الكريم بمنه.
ثم أقلعنا من
الصفحه ١٣٥ : يوم الجمعة كله. فاجتمع بعرفات من البشر جمع لا
يحصي عدده إلا الله عز وجل. ومزدلفة بين منى وعرفات ، من
الصفحه ٢٥٨ : أيضا عجيب ، وذلك أن نارا تخرج منه في
بعض السنين كالسيل العرم ، فلا تمر بشيء الا أحرقته حتى تنتهي إلى
الصفحه ٤٤ : والمصاعد والمعارج والمسارب والموالج (١) ما تضل فيه الجماعات من الناس ولا يهتدي بعضهم لبعض إلا
بالندا
الصفحه ٨٩ : : ههنا انقطع الأثر ، فإما صعد بصاحبكم من ههنا إلى
السماء ، أو غيض به في الأرض. ورأوا العنكبوت ناسجة على
الصفحه ٩٥ :
، والأوبتان قدحان ونصف قدح من الكيل المغربي. وهذا السعر ، في بلد لا ضيعة فيه
ولا قوام معيشة لأهله إلا بالميرة
الصفحه ١٢٣ : ، لأن منى كلها منحر ، كما قال ، صلى الله عليه وسلم. وقد حل له كل شيء إلا
النساء والطيب حتى يطوف طواف
الصفحه ١٢٦ : من الموضع الذي يعسر الولوج منه على البعض من الناس تبركا بمس بشرة البدن
بموضع مسه الجسم المبارك ، قدسه
الصفحه ٤٣ : ،
وذلك يوم السبت التاسع عشر لمحرم. وبهذه المدينة آثار ومصانع من بنيان القبط
وكنائس معمورة الآن بالمعاهدين
الصفحه ٥٩ :
متوقعون سقوط التمثال الغربي ، وحدثان ما يؤملونه من ملكة أهله لهم ، إن شاء الله.
ولم يبق إلا الكائنة
الصفحه ٢٤٩ :
والنوائب. ونحن
منها في مثل ليل صول طولا ، فأصبحنا لم نكد. فكان من الاتفاقات الموحشة أن أبصرنا
بر
الصفحه ٣٧ : ذلك. وبالجملة فلا
يعلم شأنها إلا الله عز وجل.
ولأحد الكبيرين
منها باب يصعد إليه على نحو القامة من
الصفحه ٥٢ : بالوالي الذي فيها من الغز إظهارا
للطاعة. ومستنابه مع الوالي في البلد ، والفوائد كلها له إلا البعض منها
الصفحه ٩٠ :
وعلى مقربة من هذا
الغار في الجبل بعينه عمود منقطع من الجبل ، قد قام شبه الذراع المرتفعة بمقدار
شبه
الصفحه ١٦٠ :
والصلاة تفوت ،
وقد ضج من له دين وصحة من الناس ، وأعلن بالصياح وهو قاعد ينتظر اشتفاف صبابة
الكدية