الصفحه ٧٩ : ثلاثمائة ، ومناراته ثلاث ، فيكون تكسيره أربعة وعشرين مرجعا
من المراجع المغربية ، وهي خمسون ذراعا في مثلها
الصفحه ٨٢ :
الحجر الأسود ،
وفي أعلاه رباط مبارك فيه مسجد وعليه سطح مشرف على البلدة الطيبة ، ومنه يظهر
حسنها
الصفحه ١٥٤ :
السلام ، دار
عثمان ، رضي الله عنه ، وهي التي استشهد بها. ويقابل الروضة المكرمة ، من هذه
الجهة
الصفحه ٢٠٤ :
وسرنا في بساتين
متصلة لا يوصف حسنها ، ووصلنا دمشق في الضحى الأعلى من يوم الخميس الرابع والعشرين
الصفحه ٢٣٩ : لحادثة زمانهم ، وجعلوها مثابة لأمانهم. هي أنظف من عكة سككا وشوارع ،
وأهلها ألين في الكفر طبائع ، وأجرى
الصفحه ٨٨ : فيها الآن ، لأنا دخلناها فألفيناها مسطحة ، وهي حفيلة
الصنعة.
وكانت بمقربة من
الدار التي نزلنا فيها
الصفحه ١٨٥ :
وهذا المسجد هو
بين الجامع الجديد وباب الجسر ، يجده المار إلى الجامع من باب الجسر عن يساره.
فتبركنا
الصفحه ٢٥٢ : .
ثم حركتنا من ذلك
الموضع ريح موافقة ، فلما كان عشي يوم السبت ثاني الشهر المذكور اشتد هبوبها فزجت
الصفحه ٣٢ : ، وهو من المشاهد العظيمة احتفالا واتساعا.
وبني بإزائه مدرسة
لم يعمر بهذه البلاد مثلها ، لا أوسع مساحة
الصفحه ١٨٩ : والصعلوك. ليس فيهم من اتسم بسمة به تليق ، أو اتصف بصفة هو بها
خليق ، إلا صلاح الدين صاحب الشام وديار مصر
الصفحه ٢٨٨ : ٢٨
منبج ١٩٥
منشأة السودان
٤٥
المنصورة ٢٧٤
منفلوط ٤٢
منية ابن الخطيب
٤٠ ، ٤٤ ، ٤٦
المنيحة
الصفحه ٣٤ :
فارسية مركبة من كلمتين) : دار المرضى ، المستشفى.
(٢) كانوا يطلقون على
المدينة داخل السور اسم القاهرة
الصفحه ٢٧٩ : العطافي) ٢٤٢
أبو الربيع
سليمان (بن إبراهيم بن مالك) ٢١٧
أبو زيد (من
سروج) ١٩٥
أبو طالب ١٣١
أبو
الصفحه ٢٩٧ :
مفار التنور ١٦٦
المقام (مقام
إبراهيم) ٦١ ، ٦٣ ، ٧٦
منار الإسكندرية
١٢٠ ، ١٢٥
منى ٨٦ ، ١٢٣ ـ ١٢٤