الصفحه ٨٧ :
العظيم ، وما سبق
لها من دعوة الخليل إبراهيم ، وأنها حرم الله وأمنه. وكفاها أنها منشأ النبي ، صلى
الصفحه ٦٥ :
جدار الحجر ، على
خط استواء يشق وسط الصحن المذكور ، أربعون شبرا. وسعته من المدخل إلى المدخل ست
عشرة
الصفحه ٧٩ : ثلاثمائة ، ومناراته ثلاث ، فيكون تكسيره أربعة وعشرين مرجعا
من المراجع المغربية ، وهي خمسون ذراعا في مثلها
الصفحه ٨٢ :
الحجر الأسود ،
وفي أعلاه رباط مبارك فيه مسجد وعليه سطح مشرف على البلدة الطيبة ، ومنه يظهر
حسنها
الصفحه ١٢٧ :
بشهادة ثبتت عند
القاضي في رؤيته. وأما الأكثر الأغلب من أهل المسجد الحرام فلم يبصروا شيئا ، وطال
الصفحه ١٥٤ :
السلام ، دار
عثمان ، رضي الله عنه ، وهي التي استشهد بها. ويقابل الروضة المكرمة ، من هذه
الجهة
الصفحه ٢٠٤ :
وسرنا في بساتين
متصلة لا يوصف حسنها ، ووصلنا دمشق في الضحى الأعلى من يوم الخميس الرابع والعشرين
الصفحه ٨٨ : فيها الآن ، لأنا دخلناها فألفيناها مسطحة ، وهي حفيلة
الصنعة.
وكانت بمقربة من
الدار التي نزلنا فيها
الصفحه ٩ : قيمة تاريخية وجغرافية ودينية ، سواء بما اشتملت عليه من إيمان
روحي عميق ودقة علمية بالغة ورصد تأملي واسع
الصفحه ٣٢ : ، وهو من المشاهد العظيمة احتفالا واتساعا.
وبني بإزائه مدرسة
لم يعمر بهذه البلاد مثلها ، لا أوسع مساحة
الصفحه ٢٨٨ : ٢٨
منبج ١٩٥
منشأة السودان
٤٥
المنصورة ٢٧٤
منفلوط ٤٢
منية ابن الخطيب
٤٠ ، ٤٤ ، ٤٦
المنيحة
الصفحه ٣٤ :
فارسية مركبة من كلمتين) : دار المرضى ، المستشفى.
(٢) كانوا يطلقون على
المدينة داخل السور اسم القاهرة
الصفحه ٢٧٩ : العطافي) ٢٤٢
أبو الربيع
سليمان (بن إبراهيم بن مالك) ٢١٧
أبو زيد (من
سروج) ١٩٥
أبو طالب ١٣١
أبو
الصفحه ٢٩٧ :
مفار التنور ١٦٦
المقام (مقام
إبراهيم) ٦١ ، ٦٣ ، ٧٦
منار الإسكندرية
١٢٠ ، ١٢٥
منى ٨٦ ، ١٢٣ ـ ١٢٤