الصفحه ٦٨ :
التي منها في دار
الندوة ، وهي التي زيدت في الحرم ، وهي داخلة في البلاط الآخذ من الغرب إلى الشمال
الصفحه ٧٢ :
قومة المؤذنين ،
وبين يديه ساعيا أحد القومة ، وفي يده عود مخروط أحمر ، قد ربط في رأسه مرس من
الأديم
الصفحه ٨٠ :
الرباط لأنه يدخل
منه لرباط الصوفية.
باب صغير لدار العجلة : محدث.
باب السّدّة : واحد.
باب
الصفحه ١٠٤ :
وأما صلاتهم فلم
يذكر في مضحكات الأعراب أظرف منها ، وذلك أنهم يستقبلون البيت الكريم فيسجدون دون
الصفحه ١٥٢ :
ظاهرة يقبلها
الناس ويبادرون للتبرك بلمسها ومسح خدودهم فيها ، وعلى حافتها في القبلة منها
الصندوق
الصفحه ١٥٧ :
معين. وهي بمقربة
من الحرم الكريم. وبقبلي هذا الحرم المكرم ، أمام دار الهجرة ، دار مالك بن أنس
الصفحه ١٨٠ :
بها من أعلى الشط
إلى أسفله ، هو ينعطف عليها كنصف دائرة مستطيلة. وداخلها في الأسواق أبواب كثيرة
الصفحه ٢٠٢ :
حمص مع شروق الشمس
من يوم الأحد الموفي عشرين لربيع الأول ، وهو أول يوليه ، فنزلنا بظاهرها بخان
الصفحه ٢٣٦ : إلى قرية تعرف
بالمسية بمقربة من حصن الإفرنج المذكور فكان مبيتنا بها. ثم رحلنا منها يوم الأحد
سحرا
الصفحه ٣٣ : أثر من الكرامة في حال جلوتها على
زوجها لم يسمع أعجب منه ؛ مشهد الصامت الذي يحكى عنه انه لم يتكلم
الصفحه ٧٣ : الله يتضاعف إلى من أحسن إلى
عباده. واعتناؤه الكريم موصول لمن جعل همه الاعتناء بهم ، والله عز وجل كفيل
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ١٩٥ :
وهو نصف الطريق من
حرّان إلى الفرات ، ويقابلها على اليمين من الطريق ، في استقبالك الفرات إلى الشام
الصفحه ٢٦٩ :
وبث الصدقات في
الغرباء والمنقطعين من الحجاج ، إلى مآثر جمة ومناقب كريمة ، فارتجت هذه المدينة
الصفحه ٦٧ : بياضها على بصيص سواد الحجر ورونقه الصقيل فيبصر الرائي من
ذلك منظرا عجيبا ، هو قيد الأبصار. والحجر عند