الصفحه ٢١٧ : خواتيم وأشكالا بديعة ، يخيل لمبصرها أنها فرش متقنة
مزخرفة ، وهو من المشاهد الكريمة.
وللربوة المباركة
الصفحه ٢٣٠ :
بأبدع صنعة من
التذهيب ، مزخرفة التلوين ، بديعة القرنصة ، يرتمي الأبصار شعاع ذهبها ، وتتحير
الألباب
الصفحه ٦٦ :
المستجار ما يليه.
وهذا الصفح المتصل به من جهة الركن الشامي.
وتحت الميزاب ، في
صحن الحجر بمقربة
الصفحه ٧٠ :
المباركة من
الباب. فيصعد زعيم الشيبيين إليه ، وهو كهل جميل الهيئة والشارة ، وبيده مفتاح
القفل
الصفحه ٨٥ :
جرا يتخذون سنة
رجمهما بالحجارة حتى علاهما من ذلك جبلان عظيمان.
ثم تسير منها
بمقدار ميل وتلقى
الصفحه ١١٧ :
ثم برز من محرابه
رافلا في أفخر ثيابه بهيبة إمامية وسكينة غلامية ، مكحل العينين ، مخضوب الكفين
إلى
الصفحه ١١٨ :
شمعا ، وأحدق
الشمع في الأتوار به ، فاكتنفته هالات من نور ، ونصب المنبر قبالته مجللا أيضا
بالكسوة
الصفحه ٢١١ :
، وعليها شوارع أخر مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض كبير مستدير
من الرخام عليه قبة تقلها
الصفحه ٢٥١ :
وقطعنا هذه الليلة
البهماء في مصادمة أهوال ، ومكابدة أوجال ، ومقاساة أحوال ، يا لها من أحوال! ثم
الصفحه ٢٧١ : ء ،
والله ييسر مرامنا ويتكفل بسلامتنا بعزّته. واتفق أن أبصرنا الهلال ليلة الأربعاء
كبيرا ، فعلم أنه من ليلة
الصفحه ١٤١ :
وانتهب بعض أمتعة
التجار ، لأن منى في تلك الأيام الثلاثة سوق من أعظم الأسواق يباع فيها من الجوهر
الصفحه ٢٠٨ :
طرفا في الجانب الشرقي ، وأحدثت المقصورة المحدثة أكبر من الصحابية. وبالجانب
الغربي بإزاء الجدار مقصورة
الصفحه ٢٠٩ :
وفي الصحن ثلاث
قباب : إحداها في الجانب الغربي منه وهي أكبرها ، وهي قائمة على ثمانية أعمدة من
الصفحه ٢٥٣ :
عزائمنا ، وأقمنا
نرتقب الصباح أو الحين المتاح ، وقد علا الصياح ، وارتفع الصراخ من أطفال الروم
الصفحه ٢٣ :
واستصحبنا من بر
صقلية أزيد من مائتي ميل ، ثم ترددنا بحذائه بسبب سكون الريح. فلما كان عصر يوم