الصفحه ٢٣ : (١). وهو جبل عظيم مصعد في جو السماء ، قد كساه الثلج. وأعلمنا
أنه يظهر في البحر مع الصحو على أزيد من مسيرة
الصفحه ٣٦ : القباب المضروبة قد قامت في جو السماء ، ولا سيما الاثنان منها ، فإنهما يغص
الجو بهما سموا ، في سعة الواحد
الصفحه ٥٤ : مقترنا مع الصباح ، فلان قياد الريح وأقشع الغيم وأصحت السماء ، ولاح لنا
بر الحجاز على بعد لا نبصر منه إلا
الصفحه ٨٩ : : ههنا انقطع الأثر ، فإما صعد بصاحبكم من ههنا إلى
السماء ، أو غيض به في الأرض. ورأوا العنكبوت ناسجة على
الصفحه ٩٠ : الله تعالى قبوله ، لما ورد فيها من الأثر الصحيح ، وأبواب
السماء تفتح عند نزول المطر. وقد وقف الناس تحت
الصفحه ١١٠ : وأشعلت المشاعل وأسرجت المصابيح ، ومصباح السماء الأزهر الأقمر قد
أفاض نوره على الأرض وبسط شعاعه. فتلاقت
الصفحه ١١٩ : ، أن
تلك الليلة المباركة نزهت لشرفها عن لباس الظلماء فزينت بمصابيح السما
الصفحه ١٣٩ : الشمع المسرج ، وأما مسجده المذكور فعاد كله نورا ،
فيخيل للناظر إليه أن كواكب السماء كلها نزلت به. وعلى
الصفحه ١٤٧ : وأمامها
مشعل. فالناس يسيرون منها بين كواكب سيارة توضح غسق الظلماء ، وتباهي بها الأرض
أنجم السماء. والمرافق
الصفحه ٢٠٤ : الجنة في الأرض فدمشق لا شك فيها ، وإن كانت في السماء فهي بحيث تسامتها
وتحاذيها.
ذكر جامعها المكرم عمره
الصفحه ٢١٦ : البساتين ، فلا
يظهر منها إلا ما سما بناؤه. وبها جامع لم ير أحسن منه ، مفروش سطحه كله بفصوص
الرخام الملون
الصفحه ٢٢٧ : أن الله يعينك على
ذلك. وإذا سكنتها فاعمد إلى موضع ، سماه له فيها وذكر له أمارة عليه ، فاحفر فيه
مقدار
الصفحه ٢٣٠ : ،
بينه وبينها سماء جص مزينة ، وقد انتظم فيه من الخشب ما لا يحصى عدده ، وانعقد
بعضها ببعض ، وتقوس بعضها
الصفحه ٢٣٦ : المهوى ، تلتقي حافتاه ، ويتعلق بالسماء أعلاه ،
يعرف بالأسطيل ، لو ولجته العساكر لغابت فيه ، لا منجى ولا
الصفحه ٢٤٦ : سبيكة لجين ، كأنا نجول بين سماءين.
وهذا الهواء الذي يسميه البحريون الغليني.
وفي ليلة الخميس
الرابع