الصفحه ١٨٢ : مع الفجر
من يوم الجمعة التاسع عشر من الشهر ، وهو أول يوم من يونيه ، فنزلنا ظاهرها
مستريحين ذلك اليوم
الصفحه ٢٢٩ : المغاربة ضحوة يوم
الاثنين الثامن عشر لجمادى الأولى المذكورة من مرقى في الجانب الغربي من بلاط
الصحن كان
الصفحه ١٧٩ :
بعده متطلعا من منظرته المذكورة بالشط الغربي ، وكنا نسكن بمقربة منها.
والشرقية حفيلة
الأسواق عظيمة
الصفحه ١٢٤ :
إلى منى أول ما يلقي الجمرة الأولى ثم الوسطى ، ثم جمرة العقبة. وفي يوم النحر
تكون جمرة العقبة أولى
الصفحه ١١٨ : الملونة. واحتفل الناس لمشاهدة هذا المنظر النير أعظم من الاحتفال الأول.
فختم الصبي المذكور ، ثم برز من
الصفحه ٨٧ : الطاهرة التي هي أول تربة مست جسمه الطاهر ، بني عليها
مسجد لم ير أحفل بناء منه ، أكثره ذهب منزل به. والموضع
الصفحه ١٠٩ : امتاح الناس منه ذلك اليوم. فلو امتيح من البحر لظهر النقص فيه ،
فسبحان من خص به من البركة ووضع فيه من
الصفحه ٤٢ : المغربة البحريين. فلحقوا
العدو وهو قد قارب النجاة بنفسه ، فأخذوا عن آخرهم. وكانت آية من آيات العنايات
الصفحه ٥١ : ؛ ومنهم من تساعده الريح إلى أن يحط بمرسى عيذاب ، وهو الأقل.
والجلاب التي
يصرفونها في هذا البحر الفرعوني
الصفحه ٢٥٣ : بين أن نلقي بأنفسنا
إليه سبحا ، أو ننتظر لعل الفرج من الله يطلع صبحا. فأحضرنا نية الثبات ،
والبحريون
الصفحه ٢٥ : وهداية للمسافرين ، لولاه ما اهتدوا في البحر إلى بر الإسكندرية ، يظهر
على أزيد من سبعين ميلا. ومبناه في
الصفحه ١٧٠ :
والبصرة ، ومنها انصبابهما إلى البحر ، ومجراهما من الشمال إلى الجنوب ، وحسبهما
ما خصهما الله به من البركة
الصفحه ١٧٤ : لم نركب ثبج (١) البحر ، ونعتسف مفازات القفر إلا لمشاهدة مجلس من مجالس
هذا الرجل ، لكانت الصفقة
الصفحه ١٨٣ : بالقيارة من دجلة ، وبالجانب الشرقي منها ، وعن يمين الطريق إلى الموصل ، فيه
وهدة من الأرض سوداء كأنها سحابة
الصفحه ٢٤٠ : البحر ، وحللناها صبيحة يوم الاثنين الثالث والعشرين من