الصفحه ٢٤٩ :
والنوائب. ونحن
منها في مثل ليل صول طولا ، فأصبحنا لم نكد. فكان من الاتفاقات الموحشة أن أبصرنا
بر
الصفحه ٢٥٩ : ويطلع فيه المد من البحر ثم
ينحسر عنه. وبتنا بها ليلة الجمعة ، ثم انقلب الهواء غربيا ، فلم نجد للإقلاع
الصفحه ٢٠٠ : جبل لبنان وهو سامي الارتفاع ، ممتد الطول ، يتصل من البحر إلى البحر ،
وفي صفحته حصون للملاحدة
الصفحه ١٧٣ : الجوزي ، بإزاء داره على الشط بالجانب الشرقي وفي آخره على اتصال من قصور
الخليفة وبمقربة من باب البصلية آخر
الصفحه ٢٥٧ :
فاحتفل في كرامتنا
وبرنا وباح لنا بسره المكنون بعد مراقبة منه في مجلسه أزال لها كل من كان حوله ممن
الصفحه ٢٧٣ :
وفي ليلة الجمعة
الثاني منه أهب الله علينا ريحا شرقية أقلعنا بها ، وهي لينة رخاء ، إلى أن استشرت
الصفحه ٥ : عند وصول العدو ـ دمره الله ـ بهم من سواحل البحر ببلاد
المسلمين ، والله يتداركهم برحمته».
نص الرحلة
الصفحه ٢٤٨ :
الظنون ، ونغازل
المنون ، حذرا من نفاد الزاد والماء ، والحصول بين المهلكين الجوع والظماء. فمن
قائل
الصفحه ١٠٥ :
الخامس عشر من الشهر المذكور شاهدنا من الاحتفال للعمرة قريبا من المشهد الأول
المذكور في أوله ، فكان لا
الصفحه ٧٣ : بجزاء
المحسنين ، إنه ولي ذلك ، لا رب سواه.
وفي أثناء الخطبة
تركز الرايتان السوداوان في أول درجة من
الصفحه ٢١١ : صنجتان من صفر من فمي بازيين مصورين من صفر قائمين على
طاستين من صفر تحت كل واحد منهما : أحدهما تحت أول باب
الصفحه ١٠٨ : يوم الخميس الثالث عشر (٢) منه ، وهو أول يوم من دجنبر (٣) ، بعد طلوع الفجر ، كسف القمر ، وبدأ الكسوف
الصفحه ٢٤١ :
جمادى المذكورة ،
وأول يوم من شهر أكتوبر. واكترينا في مركب كبير ، نروم الإقلاع إلى مسينة من بلاد
الصفحه ٣٩ : المذكور أول يوم من مايه ،
الصفحه ١٦٢ : عشر لمحرم ، وهو أول يوم من مايه ، بموضع
يعرف بالأجفر ، وهو مشتهر عندهم بموضع جميل وبثينة