الصفحه ٢٥٨ : قلعة لم ير أمنع
منها اتخذوها عدة لأسطول يفجؤهم من جهة البحر ، من جهة المسلمين ، نصرهم الله.
وكان
الصفحه ٢٥٤ : .
ذكر مدينة مسينة من جزيرة صقلية
أعادها الله تعالى
هذه المدينة موسم
تجار الكفار ، ومقصد جواري البحر
الصفحه ٢٢ : ، ظهر لنا بر صقلية
وقد أجزنا أكثره ولم يبق منه إلا الأقل. وأجمع من حضر من رؤساء البحر من الروم وممن
شاهد
الصفحه ٧٦ : الشافعي ، رحمه الله ، وإنما قدمنا ذكره لأنه المقدم من الإمام العباسي.
وهو أول من يصلي ، وصلاته خلف مقام
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن أول من
وضع جداره القبلي هود النبي ، عليه السلام. وكذلك ذكر ابن المعلى في تاريخه ،
والله
الصفحه ١٨٧ :
شهر ربيع الأول من
سنة ثمانين
عرفنا الله بركته
استهل هلاله ليلة
الثلاثاء ، بموافقة الثاني عشر
الصفحه ٢٠٥ : أن الذي يهدم كنيستهم
يجن ، فبادر الوليد وقال : أنا أول من يجن في الله ، وبدأ الهدم بيده ، فبادر
الصفحه ٢٢٥ : اعتراض عليهم. شاهدنا في
هذا الوقت ، الذي هو شهر جمادى الأولى ، من ذلك خروج صلاح الدين بجميع عسكر
المسلمين
الصفحه ٥٥ :
بمرسى يعرف بأبحر
، وهو على بعض يوم من جدة ، وهو من أعجب المراسي وضعا ، وذلك أن خليجا من البحر
يدخل
الصفحه ٢٦٤ : في لهوات (١) البحر لإحاطته بها من ثلاث جهات ، واتصال البر بها من جهة
واحدة ضيقة ، والبحر فاغر فاه لها
الصفحه ٢٣٩ : : أحدهما في البر ، والآخر
في البحر وهو يحيط بها إلا من جهة واحدة. فالذي في البر يفضى إليه بعد ولوج ثلاثة
الصفحه ٢١٠ : الخيل ، وعن يسار
الخارج منه سماط الصفارين وهي كانت دار معاوية ، رضي الله عنه ، وتعرف بالخضراء ؛
وباب
الصفحه ٢٨٢ : ، ١٤١
محمد بن جبير ١٩
محمد الحسن (المستضيء)
٣٤
مسعود (الأمير)
١٨٩ ، ٢٦٦ ـ ٢٦٧
معاوية ٢٠٧ ،
٢١٨
الصفحه ٥٠ :
نزولنا على الماء
بموضع يعرف بالعشراء ، على مرحلتين من عيذاب. وبهذا الموضع كثير من شجر العشر ،
وهو
الصفحه ٥٦ : الله ، عز وجل ، سرورا بما أنعم الله به من السلامة
، ألا يكون انصرافنا على هذا البحر الملعون ، إلا إن