الصفحه ٩٩ :
صاحب النفقة
بالحساب ويستقضي منه العدد المجتمع فيها ، خلا منه المكان ، وأصبح في خبر كان ،
وركب
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ٢٦٩ :
وبث الصدقات في
الغرباء والمنقطعين من الحجاج ، إلى مآثر جمة ومناقب كريمة ، فارتجت هذه المدينة
الصفحه ١١ :
بشواهد مستفيضة
بما يحفظ من القرآن الكريم والسيرة النبوية المشرفة. إنه رجل قوي الإيمان شديد
التقوى
الصفحه ٦٧ : بياضها على بصيص سواد الحجر ورونقه الصقيل فيبصر الرائي من
ذلك منظرا عجيبا ، هو قيد الأبصار. والحجر عند
الصفحه ١٤٨ :
الملائكة عن يسار الداخل منها إلى الصفراء ، وبإزائه جبل الطبول ، وهو شبيه كثيب
رمل ممتد. وهذه التسمية لإشاعة
الصفحه ٦٥ :
جدار الحجر ، على
خط استواء يشق وسط الصحن المذكور ، أربعون شبرا. وسعته من المدخل إلى المدخل ست
عشرة
الصفحه ٧٩ : ثلاثمائة ، ومناراته ثلاث ، فيكون تكسيره أربعة وعشرين مرجعا
من المراجع المغربية ، وهي خمسون ذراعا في مثلها
الصفحه ١٢٧ :
بشهادة ثبتت عند
القاضي في رؤيته. وأما الأكثر الأغلب من أهل المسجد الحرام فلم يبصروا شيئا ، وطال
الصفحه ٨٨ : فيها الآن ، لأنا دخلناها فألفيناها مسطحة ، وهي حفيلة
الصنعة.
وكانت بمقربة من
الدار التي نزلنا فيها
الصفحه ١٨٥ :
وهذا المسجد هو
بين الجامع الجديد وباب الجسر ، يجده المار إلى الجامع من باب الجسر عن يساره.
فتبركنا
الصفحه ٣٢ : ، وهو من المشاهد العظيمة احتفالا واتساعا.
وبني بإزائه مدرسة
لم يعمر بهذه البلاد مثلها ، لا أوسع مساحة
الصفحه ٢٨٨ : ٢٨
منبج ١٩٥
منشأة السودان
٤٥
المنصورة ٢٧٤
منفلوط ٤٢
منية ابن الخطيب
٤٠ ، ٤٤ ، ٤٦
المنيحة
الصفحه ٢٧٩ : العطافي) ٢٤٢
أبو الربيع
سليمان (بن إبراهيم بن مالك) ٢١٧
أبو زيد (من
سروج) ١٩٥
أبو طالب ١٣١
أبو
الصفحه ٢٩٧ :
مفار التنور ١٦٦
المقام (مقام
إبراهيم) ٦١ ، ٦٣ ، ٧٦
منار الإسكندرية
١٢٠ ، ١٢٥
منى ٨٦ ، ١٢٣ ـ ١٢٤