الصفحه ٩١ :
حيال البيت
المعمور ، وكفى بهذا المجتمع الكريم والمنتظم الشريف ، جعلنا الله ممن طهر فيه من
أرجاس
الصفحه ٩٢ :
ولو لم يكن لها من
المتاجر إلا أوان الموسم ، ففيه مجتمع أهل المشرق والمغرب ، فيباع فيها في يوم
واحد
الصفحه ٩٩ :
صاحب النفقة
بالحساب ويستقضي منه العدد المجتمع فيها ، خلا منه المكان ، وأصبح في خبر كان ،
وركب
الصفحه ١١٥ : ، فرقي الأمير فيه ، وتناول زعيم الشيبيين فتح الباب ،
فإذا المفتاح قد سقط من كمه في ذلك الزحام ، فوقف وقفة
الصفحه ١٣٠ : الأعلى بأمراس من القنب غليظة ، يوثقونها في أوتاد الحديد
المضروبة في السطح ويرسلونها إلى الأرض ، فيربط
الصفحه ١٣٢ :
لهذا القاضي جمال
الدين ، في أمر هذه الشهادة الزورية مقام من التوقف والتحري ، حمده له أهل التحصيل
الصفحه ١٤٢ :
فرط الطرب
والارتياح ، إلقاء الفراش بنفسه على المصباح. فعادت أحوال السرو اليمنيين في
دخولهم البيت
الصفحه ٢٣٤ :
عليه جملا بعيب لم يكن فيه ، فقال السلطان له : ما عسى أن أصنع لك ، وللمسلمين قاض
يحكم بينهم ، والحق
الصفحه ٢٣٥ :
يعترض فيه. فاهتبل
صلاح الدين في بلادهم الغرة ، وانتهز الفرصة ، وقصد قصدها عن الطريق القاصدة ،
فدهم
الصفحه ٢٤٩ :
والنوائب. ونحن
منها في مثل ليل صول طولا ، فأصبحنا لم نكد. فكان من الاتفاقات الموحشة أن أبصرنا
بر
الصفحه ٢٥٠ :
الماء والزاد ، لأن العمارة كانت منا قريبا ، فنزل أهل الجزيرة وبايعوا أهل المركب
في الخبز واللحم والزيت
الصفحه ٢٦١ : فنزلنا فيه ، وذلك يوم السبت
السادس عشر للشهر المبارك ، والثاني والعشرين لدجنبر ، وفي خروجنا من القصر
الصفحه ٢٢ : . فلجئ إلى استعمال الشّرع الصغار. فأخذت الريح أحدها ومزقته وكسرت الخشبة
التي ترتبط الشرع فيها ، وهي
الصفحه ٥٥ : البر والبر مطيف به من كلتا حافتيه فترسي الجلاب منه في قرارة مكنّة هادئة.
فلما كان سحر يوم
الاثنين
الصفحه ٧١ : ، وواحدة خضراء. وتصل بها ثلاث فرج من الرخام
الأبيض. وهذا الصفح هو المتصل بالركن الذي فيه باب الرحمة ، وسعته