الصفحه ٢١٤ : بالجامع المكرم في البلاط القبلي
قبالة الركن الأيمن من المقصورة الصحابية ، رضي الله عنهم ، وعليه تابوت خشب
الصفحه ٢٢٢ : بإعداد ما يصلحهم من الأدوية والأغذية
، حسبما يليق بكل إنسان منهم. والمارستان الآخر على هذا الرسم ، لكن
الصفحه ٢٢٧ : وبناها وجعل لها الأوقاف الواسعة وأمر بأن يدفن فيها
وأن يختم على قبره القرآن كل جمعة وعين من تلك الأوقاف
الصفحه ٢٣٣ :
سيما إثر صلاة الصبح وصلاة العصر.
وإذا سلم الإمام
وفرغ من الدعاء أقبلوا عليه بالمصافحة ، وأقبل بعضهم
الصفحه ٢٦٨ :
شهر ذي القعدة
عرفنا الله يمنه وبركته
استهل هلاله ليلة
الاثنين الرابع من شهر فبرير ونحن بمدينة
الصفحه ٢٧ :
متى نقصهم من
الوظائف المرسومة شيء أن يرجعوا إلى صلب ماله. وأما أهل بلده ففي نهاية من الترفيه
الصفحه ٢٩ :
من أبريل ، عرّفنا
الله فيها الخير والخبرة وتمم علينا صنعه الجميل بالوصول إلى الغرض المأمول ، ولا
الصفحه ٧٤ :
في مدحه ومدح سلفه
الكريم وذكر سابقة النبوّة ، رضي الله عنهم ، ثم يسكت. فإذا أطل من الركن اليماني
الصفحه ١٣٤ : الهلال المبارك الميمون ، إلى أن تواصلت الأخبار برؤيته ليلة
الخميس الذي يوافق الخامس عشر من مارس ، شهد
الصفحه ١٤٢ : بنياتهم ، وقد فقد منهم في ذلك المزدحم
الشديد من دنا أجله ، والله يغفر للجميع. وربما زاحمهم في تلك الحال
الصفحه ١٥٠ :
ولنعمة الله علينا
شاكرين. ولم يبق لنا أمل من آمال وجهتنا المباركة ، ولا وطر إلا وقد قضيناه ، ولا
الصفحه ١٧٧ :
وأسماء سائر
المحلات يطول ذكرها ، كالوسيطة ، وهي بين دجلة ونهر يتفرع من الفرات وينصب في دجلة
، يجي
الصفحه ٢٢٨ : جمعة ،
وعين لكل من يحضر ذلك ما ذكرناه. فوجد الغرباء والفقراء في ذلك مرفقا كثيرا ، فتغص
الخانقة بالقرأة
الصفحه ٢٥٥ :
أكثر من أن يوصف ، وكفى بأنها ابنة الأندلس في سعة العمارة ، وكثرة الخصب والرفاهة
، مشحونة بالأرزاق على
الصفحه ٢٦١ :
تحفظوا بما عندكم
يا حجاج من العمال الممكسين لئلا يقع عليكم. وظن أن عندنا تجارة تقتضي التمكيس