الصفحه ٢٧١ : ، وهو يوم عرفة ، عرفنا
الله بركته وبركة الموقف الكريم فيه بعرفات ، كان صعودنا إلى المراكب ، يمنه الله
الصفحه ٩٠ : القامة ، وانبسط له في أعلاه شبه الكف ، خارجا عن الذراع ، كأنه القبة
المبسوطة ، بقدرة الله عز وجل ، يستظل
الصفحه ١٦٦ :
بالرصاص ، ولا قسي (١) عليها ، على الصفة التي ذكرناها في مسجد رسول الله ، صلى
الله عليه وسلم. وهي في نهاية
الصفحه ١٧٨ :
الأنيقة. وليس له
اليوم وزير إنما له خديم يعرف بنائب الوزراة ، يحضر الديوان المحتوي على أموال
الصفحه ٣٩ : الله ، فعوض من ذلك أجمل عوض ، وسهل السبيل للحجاج ، وكانت في حيز الانقطاع
وعدم الاستطلاع ، وكفى الله
الصفحه ١٣٥ :
الحجاج في طريقهم
إلى عرفات. وصدر عن هذا الأمير عثمان المتقدم ذكره في ذلك اجتهاد بل جهاد يرجى له
به
الصفحه ٧٧ :
الموضوعة فيها. ثم الحنفي ، رحمه الله ، وصلاته قبالة الميزاب تحت حطيم مصنوع له.
وهو أعظم الأئمة أبهة وأفخرهم
الصفحه ٢٥٦ :
يلوح رونق مملكته
، لأنهم متسعون في الملابس الفاخرة والمراكب الفارهة ، وما منهم إلا من له الحاشية
الصفحه ٩٥ : بمثله فيها. والله يجعله جمعا مرحوما معصوما بمنّه.
ومازال الناس فيها
يسلسلون أوصاف أحوالها في هذه السنة
الصفحه ٥٨ :
خطر ومعتسف غرر (١) والله قد أوجد الرخصة فيه على غير هذه الحال ، فكيف وبيت
الله الآن بأيدي أقوام قد
الصفحه ١٥٤ :
السلام ، دار
عثمان ، رضي الله عنه ، وهي التي استشهد بها. ويقابل الروضة المكرمة ، من هذه
الجهة
الصفحه ١١١ :
يتصدع له الجماد وينشق عليه الفؤاد. ومضى في ترديد ذلك البيت ودموعه تكف وصوته يرق
ويضعف إلى أن وقع في نفس
الصفحه ١٧٧ : مشهد حفيل البنيان ، له قبة بيضاء سامية في الهواء ، فيه
قبر الإمام أبي حنيفة ، رضي الله عنه ، وبه تعرف
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن أول من
وضع جداره القبلي هود النبي ، عليه السلام. وكذلك ذكر ابن المعلى في تاريخه ،
والله
الصفحه ٢٤٤ : النصارى المعروفين بالبلغربين ، وهم حجاج بيت المقدس
، عالم لا يحصى ينتهي إلى أزيد من ألفي إنسان ، أراح الله