الصفحه ٩٧ : ، لم يحج في حياته. ثم حمل إلى مدينة الرسول ،
صلى الله عليه وسلم ، وله فيها من الآثار الكريمة ما قدمنا
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ١٢٦ :
حتى استوقف الناس ما عاينوه من ذلك وبكوا له إشفاقا ولجأوا إلى الله عز وجل في
الدعاء ، فلم يغن ذلك شيئا
الصفحه ٨٦ : ء عالي القنة ؛ وهو جبل مبارك ،
كان النبي ، صلى الله عليه وسلم ، كثيرا ما ينتابه ويتعبد فيه. واهتز تحته
الصفحه ١٢٤ : العمل اليوم على تسع
وأربعين حصاة ، وكانت في القديم سبعين ، والله يهب القبول لعباده.
والصادر من عرفات
الصفحه ٢٢٨ :
الدار المذكورة
المنسوبة لعمر بن عبد العزيز ، رضي الله عنه ، وبناها خانقة (١) للصوفية واحتفل فيها
الصفحه ٢٤٢ : والخواتين من النساء وأهل
اليسار والثراء إنما ينفقون أموالهم في هذه السبيل. وقد كان نور الدين ، رحمه الله
الصفحه ١٢٥ :
الله من فضله في
مباشرتها. ووصلنا مكة قريب الظهر ، والحمد لله على ما من به.
وفي يوم الأحد
بعده
الصفحه ٥٧ : ، ويسببون لاستجلاب ما بأيديهم استجلابا. فالحاج معهم لا يزال
في غرامة ومؤونة إلى أن ييسر الله رجوعه إلى وطنه
الصفحه ٩١ :
حيال البيت
المعمور ، وكفى بهذا المجتمع الكريم والمنتظم الشريف ، جعلنا الله ممن طهر فيه من
أرجاس
الصفحه ٢٤١ : اشترطوها ، والله غالب على أمره ،
سبحانه جلت قدرته ، ونفذت في البرية مشيئته ، وليست له عند الله معذرة في
الصفحه ٨٩ :
ثلثا شبر وطوله
ذراع ، فلما اطمأنا فيه ، أمر الله العنكبوت فاتخذت عليه بيتا ، والحمام فصنعت
عليه
الصفحه ٤٥ : ، وخرجوا مهاجرين إلى
حرمه الأمين. ولو شاء الله لكانت عن الخطة مندوحة (١) في اقتضاء الزكاة على أجمل الوجوه
الصفحه ٨٤ : الموضع الذي صلب فيه الحجاج بن يوسف ،
جازاه الله ، جثة عبد الله بن الزبير ، رضي الله عنهما. وعلى الموضع
الصفحه ١٦٤ : تعم وفد الله تعالى كل سنة ، من لدن وفاتها إلى الآن. ولو لا آثارها
الكريمة في ذلك لما سلكت هذه الطريق