الصفحه ٨٢ : أول جبل خلقه الله عز وجل ، وفيه استودع الحجر زمن الطوفان. وكانت
قريش تسميه الأمين ، لأنه أدى الحجر إلى
الصفحه ٢٢٧ : ولا معتنى به ، فتأجر فيه والتزم
تمريضه وخدمته والنظر له اغتناما للثواب من الله عز وجل ، فحانت وفاة
الصفحه ١٥٥ :
روضة فيها أزواج
النبي ، صلى الله عليه وسلم ، وبإزائها روضة صغيرة فيها ثلاثة من أولاد النبي ،
صلى
الصفحه ٢١٨ :
الأمانة ، وطار
لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من ألطاف الله تعالى بالغرباء ،
وله
الصفحه ٣٢ :
تواريخها.
وبالجملة ، فالصحة غالبة لا يشك فيها ، إن شاء الله عز وجل : مشهد معاذ بن جبل ،
رضي الله
الصفحه ٧٨ : وعباد الله شهدائه في أرضه. ثم يصل ذلك بدعاء لأمراء اليمن من
جهة صلاح الدين ، ثم لسائر المسلمين والحجاج
الصفحه ٢٢٢ : تماجن المجانين : وأي قراءة بقيت لي؟ ما بقي في حفظي
من القرآن شيء سوى : «إذا جاء نصر الله» فضحك منه ومن
الصفحه ٣٠ : مصنعا أحفل منه ، ولا مرأى من البناء أعجب ولا أبدع ، قدس الله العضو
الكريم الذي فيه بمنّه وكرمه.
وفي
الصفحه ٩٦ : . له ، رحمة الله ، بمكة والمدينة ، شرفهما الله ، من الآثار الكريمة
والصنائع الحميدة والمصانع المبنية في
الصفحه ٦٨ : التي من الغرب إلى الشمال مكتوبا في أعلى جدار البلاط : «أمر عبد
الله محمد المهدي أمير المؤمنين ، أصلحه
الصفحه ٢٥٧ : مكة والمدينة قدسهما الله.
ورغب في أن لا نبخل عليه بما أمكن من ذلك. وقال لنا : أنتم مدلون بإظهار
الصفحه ٢٢٠ : الحسن والحسين ، رضي الله عنهما ؛ ومسجد آخر فيه قبر يقال إنه
لسكينة بنت الحسين ، رضي الله عنهما ، أو
الصفحه ١٠٦ : صبيحتها عجبا في الاحتفال وحسن المنظر ، جعل الله ذلك كله
خالصا لوجهه الكريم. وهذه العمرة يسمونها عمرة
الصفحه ٣١ : في كل شهر.
ذكر
مشاهد بعض أصحاب رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ،
بالقرافة
المذكورة ومشاهد
الصفحه ١٢٧ : ، عليه مكتوب : هذا المسجد هو مولد علي بن أبي طالب ،
رضوان الله عليه ؛ وفيه تربى رسول الله ، صلى الله عليه