الصفحه ٨ : ، وتركيز صورة أكثر وضوحا للإسلام
والمسلمين في مسعاهم الحضاري عبر العصور.
والله من وراء
القصد.
محمد أحمد
الصفحه ١٤ : عنه وعن علماء عصره في شاطبة. وكان اهتمامه الأول بالأدب
فغدا علما بارعا فيه ، كما أتقن صنعة الكتابة. ثم
الصفحه ١٠٤ : الدعاء». وكفى بأن دخلوا في عموم قوله ، صلى الله
عليه وسلم : «الإيمان يمان» إلى غير ذلك من الأحاديث
الصفحه ٢٣٣ :
الحديث المأثور عن
رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في المصافحة ، فهم يستعملونها إثر الصلوات ، ولا
الصفحه ٢١٤ : ، صلى الله عليه وسلم ، الكوكب ثم القمر ثم الشمس
، حسبما ذكره الله تعالى في كتابه عز وجل. وفي ظهر الغار
الصفحه ٢٣٨ :
مصاطب مفروشة فيها كتاب الديوان من النصارى بمحابر الآبنوس المذهبة الحلى. وهم
يكتبون بالعربية ويتكلمون بها
الصفحه ٤٠ :
بحول الله عز وجل.
والقرى في طريقنا متصلة في شطي النيل والبلاد الكبار حسبما يأتي ذكره ، إن شاء
الله
الصفحه ٧٣ : بإزاء المقام
الكريم وقف وبسط له وطاء كتّان فصلى ركعتين. ثم تقدم إلى الحجر الأسود فقبله وشرع
في الطواف
الصفحه ٢٦٧ :
يده ، وسيق له صليب ذهب قد أحمي عليه في النار فوضعه تحت قدمه ، وهي عندهم أعظم
علامات الترك لدين
الصفحه ٢٣٧ : ، ويأنس بعدله ، فإلى الله المشتكى من هذه الحال ، وحسبنا تعزية وتسلية ما
جاء في الكتاب العزيز : (إِنْ هِيَ
الصفحه ٢٥٠ : الناس عليه على غلائه ، ولم يكن بالرخيص
في سومه ، وشكروا الله على ما من به عليهم.
وفي هذا المرسى
كمل
الصفحه ٤٨ :
حفت بأركانها يكون
عليها مظلة ، فيكون الراكب فيها مع عديله في كنّ (١) من لفح الهاجرة ويقعد مستريحا
الصفحه ١٣ : غرناطة. وقد
اشتغل بصناعة الطب وأجاد في علمها وعملها وخدم المنصور بطبّه ، وتوفي بمدينة فاس.
وله كتاب
الصفحه ١٠ :
وتحرير البلاد منهم.
إن ابن جبير يبين
لنا ، بغير قصد ولا ادعاء ، مكانته الرائدة في كتابة المذكرات
الصفحه ٢١٩ : . ولم يذكر عن علي ، رضي
الله عنه ، أنه دخل قط هذا البلد ، اللهم إلا أن زعموا أنه كان في النوم ، فلعل
جهة