الصفحه ٦٩ :
وخمسمائة» في صفحتي البابين على هذا النص المذكور. ويكتنف البابين الكريمين عضادة
غليظة من الفضة المذهبة
الصفحه ٩٢ :
ولو لم يكن لها من
المتاجر إلا أوان الموسم ، ففيه مجتمع أهل المشرق والمغرب ، فيباع فيها في يوم
واحد
الصفحه ١٢٢ :
المقام ، ومن يأتم
به. فأول من بكر الشيبيون ، وفتحوا باب الكعبة المقدسة ، وأقام زعيمهم جالسا في
الصفحه ١٢٤ : إلى مكة من ذلك اليوم. واختصر في هذا الزمان إحدى وعشرون ، كانت ترمى في
اليوم الرابع على الترتيب المذكور
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن أول من
وضع جداره القبلي هود النبي ، عليه السلام. وكذلك ذكر ابن المعلى في تاريخه ،
والله
الصفحه ٢٢٤ :
هذا الرسم ، لكن الاحتفال بهذه البلدة أكثر والاتساع أوجد. فمن شاء الفلاح من نشأة
مغربنا فليرحل إلى هذه
الصفحه ٢٢٩ : ،
وبحجاج بيته الحرام متوسلين ، إلى أن يسقط قرص الشمس ويقدروا نفر الحاج فينفصلوا
باكين على ما حرموه من ذلك
الصفحه ٢٤٩ :
والنوائب. ونحن
منها في مثل ليل صول طولا ، فأصبحنا لم نكد. فكان من الاتفاقات الموحشة أن أبصرنا
بر
الصفحه ٢٥٩ :
أغنت أهلها عن اتخاذ حمام. وهذه البلدة من الخصب وسعة الرزق على غاية. والجزيرة
بأسرها من أعجب بلاد الله
الصفحه ٢٦٤ : بينها وبين تونس مسيرة يوم وليلة ، فالسفر منها إليها لا يتعطل شتاء ولا صيفا
إلا ريثما تهب الريح الموافقة
الصفحه ٢٥ :
والديوان قد غص
بالزحام. فوقع التفتيش لجميع الأسباب ، ما دق منها وما جل ، واختلط بعضها ببعض
الصفحه ٣٥ :
الصخر عجبا من
العجائب الباقية الآثار ، العلوج الأسارى من الروم وعددهم لا يحصى كثرة ، ولا سبيل
أن
الصفحه ٥٢ :
النخل. فإذا فرغوا
من إنشاء الجلبة على هذه الصفة ، سقوها بالسمن أو بدهن الخروع أو بدهن القرش ، وهو
الصفحه ٩٠ :
وعلى مقربة من هذا
الغار في الجبل بعينه عمود منقطع من الجبل ، قد قام شبه الذراع المرتفعة بمقدار
شبه
الصفحه ٩٦ :
ولأهل هذه الجهات
المشرقية كلها سيرة حسنة ، عند مستهل كل شهر من شهور العام يتصافحون ويهنئ بعضهم