الصفحه ٢٧١ : ء ،
والله ييسر مرامنا ويتكفل بسلامتنا بعزّته. واتفق أن أبصرنا الهلال ليلة الأربعاء
كبيرا ، فعلم أنه من ليلة
الصفحه ٤٤ :
النقش البديع.
ويتأتى في صم الحجارة من ذلك مالا يتأتى في الرخو من الخشب ، فيحسب الناظر
استعظاما له
الصفحه ٨٩ : : ههنا انقطع الأثر ، فإما صعد بصاحبكم من ههنا إلى
السماء ، أو غيض به في الأرض. ورأوا العنكبوت ناسجة على
الصفحه ٩٥ :
للعوائد السالفة
عندهم. كان سوم الحنطة أربعة أصواع بدينار مؤمني ، وهي أوبتان من كيل مصر وجهاتها
الصفحه ١٠٥ :
الحمد لله. فعجبنا
من أمره ، ومن معرفته طبعا بصلة الكلام وفصله ، دون تعلم. وأما فصاحتهم فبديعة جدا
الصفحه ١٢٣ :
عليه وسلم ، مع من أحب.
مناسك الحج
وفي يوم السبت
التاسع عشر منه ، والثالث لفبرير ، صعدنا إلى منى
الصفحه ١٢٦ : من الموضع الذي يعسر الولوج منه على البعض من الناس تبركا بمس بشرة البدن
بموضع مسه الجسم المبارك ، قدسه
الصفحه ١٣٩ :
المحمل إلى قبة
المنزل دون واسطة هواء يلحقهما ولا خطفة شمس تصيبهما. وناهيك من هذا الترفيه!
فهؤلا
الصفحه ٢٠٨ :
طرفا في الجانب الشرقي ، وأحدثت المقصورة المحدثة أكبر من الصحابية. وبالجانب
الغربي بإزاء الجدار مقصورة
الصفحه ٢٠٩ :
وفي الصحن ثلاث
قباب : إحداها في الجانب الغربي منه وهي أكبرها ، وهي قائمة على ثمانية أعمدة من
الصفحه ٢٥٣ :
عزائمنا ، وأقمنا
نرتقب الصباح أو الحين المتاح ، وقد علا الصياح ، وارتفع الصراخ من أطفال الروم
الصفحه ٢٦٦ :
من يقول : إن
مقصده ميورقة ، حرسها الله ، ومنهم من يزعم أن مقصده إفريقية ، حماها الله ، ناكثا
لعهده
الصفحه ٢٣ :
واستصحبنا من بر
صقلية أزيد من مائتي ميل ، ثم ترددنا بحذائه بسبب سكون الريح. فلما كان عصر يوم
الصفحه ٤٣ : ،
وذلك يوم السبت التاسع عشر لمحرم. وبهذه المدينة آثار ومصانع من بنيان القبط
وكنائس معمورة الآن بالمعاهدين
الصفحه ٥٠ :
نزولنا على الماء
بموضع يعرف بالعشراء ، على مرحلتين من عيذاب. وبهذا الموضع كثير من شجر العشر ،
وهو