الصفحه ٥١ :
عليه تلك الجزائر
في الزوارق ويقيمون فيها الأيام فيعودون بما قسم الله ، لكل واحد منهم بحسب حظه من
الصفحه ١٦٢ :
ومستنقعات وبرك ،
وتبايع العرب فيها مع الحاج فما أخرجوه من لحم وسمن ولبن ، ووقع الناس على قرم
وعيمة
الصفحه ١٦٣ : أسرينا منها ونزلنا ضحوة يوم الأربعاء بزرود ، وهي وهدة في بسيط من الأرض فيها
رمال منهالة ، وبها حلق كبير
الصفحه ١٩٨ :
يكاد البصر يبلغ
مدى عمقه والماء ينبع فيه. وشأن هذه القلعة في الحصانة والحسن أعظم من أن ننتهي
إلى
الصفحه ٢١٥ :
وبجبل قاسيون أيضا
لجهة الغرب ، على مقدار ميل أو أزيد من المولد المبارك ، مغارة تعرف بمغارة الدم
الصفحه ٢٣٠ :
بأبدع صنعة من
التذهيب ، مزخرفة التلوين ، بديعة القرنصة ، يرتمي الأبصار شعاع ذهبها ، وتتحير
الألباب
الصفحه ٢٤ : ثلاثين يوما ، ونزلنا في الحادي والثلاثين ، لأن ركوبنا إياه كان يوم الخميس
التاسع والعشرين من شهر شوال
الصفحه ٦٦ :
المستجار ما يليه.
وهذا الصفح المتصل به من جهة الركن الشامي.
وتحت الميزاب ، في
صحن الحجر بمقربة
الصفحه ٧٠ :
المباركة من
الباب. فيصعد زعيم الشيبيين إليه ، وهو كهل جميل الهيئة والشارة ، وبيده مفتاح
القفل
الصفحه ٨٥ :
جرا يتخذون سنة
رجمهما بالحجارة حتى علاهما من ذلك جبلان عظيمان.
ثم تسير منها
بمقدار ميل وتلقى
الصفحه ١٣٥ : وعرفات ، وهو موضع ينحصر الطريق فيه بين جبلين
فينحدر الشعبيون من أحدهما ، وهو الذي عن يسار المار إلى عرفات
الصفحه ١٦٧ :
وهذه الآثار
الكريمة تلقيناها من ألسنة أشياخ من أهل البلد ، فأثبتناها حسبما نقلوها إلينا ،
والله
الصفحه ٢١١ :
، وعليها شوارع أخر مستطيلة فيها الحجر والبيوت. وفي وسط الدهليز حوض كبير مستدير
من الرخام عليه قبة تقلها
الصفحه ٢٥١ :
وقطعنا هذه الليلة
البهماء في مصادمة أهوال ، ومكابدة أوجال ، ومقاساة أحوال ، يا لها من أحوال! ثم
الصفحه ٢٥٨ :
جزائر قد قامت
جبالا مرتفعة : على مقربة من بر الجزيرة اثنتان منها ، تخرج منهما النار دائما