الصفحه ٢٦٣ : حجاج وتجار من المسلمين ، فسلكنا على قرى
متصلة وضياع متجاورة ، وأبصرنا محارث ومزارع لم نر مثل تربتها
الصفحه ١٩١ :
والغرباء بإزاء العين ، وهي تسمى الرباط أيضا ، والأيسر ينسرب على جانب الخانقة
وتفضي منه جداول إلى مطاهرها
الصفحه ٢١٨ :
الأمانة ، وطار
لهم فيها ذكر ، وأهلها لا يأتمنون البلديين. وهذا من ألطاف الله تعالى بالغرباء ،
وله
الصفحه ٢٦٢ : ويحتفلون في وقيده في هذا الشهر المبارك. وأما المساجد فكثيرة لا تحصى
، وأكثرها محاضر لمعلمي القرآن. وبالجملة
الصفحه ٦٠ :
مريحين بالقرين. فلما حان العشي ، رحنا منه محرمين بعمرة ، فأسرينا ليلتنا تلك ،
فكان وصولنا مع الفجر قريب
الصفحه ٢٣٦ : إلى قرية تعرف
بالمسية بمقربة من حصن الإفرنج المذكور فكان مبيتنا بها. ثم رحلنا منها يوم الأحد
سحرا
الصفحه ٨٢ :
الحجر الأسود ،
وفي أعلاه رباط مبارك فيه مسجد وعليه سطح مشرف على البلدة الطيبة ، ومنه يظهر
حسنها
الصفحه ٨٨ : فيها الآن ، لأنا دخلناها فألفيناها مسطحة ، وهي حفيلة
الصنعة.
وكانت بمقربة من
الدار التي نزلنا فيها
الصفحه ١٨٥ :
وهذا المسجد هو
بين الجامع الجديد وباب الجسر ، يجده المار إلى الجامع من باب الجسر عن يساره.
فتبركنا
الصفحه ٢٨٧ : ،
٢٧٣
قرطبة ٢٦٢
قرية النشمة ١٩
القسطنطينية ٢٣
، ٢٣٨ ، ٢٤٧ ـ ٢٤٨ ، ٢٦٠ ـ ٢٦٦ ، ٢٦٧
قصر مصمودة ٢٠
الصفحه ٢٩١ : ، ١٥٣ ، ١٩٨
كتب
(أ)
أخبار مكة ٨٨
الإنجيل ٢٦٨
(ت)
تاريخ ابن عساكر
٢١٤
(ق)
القرآن ٤٤ ، ٤٩
الصفحه ٧٥ :
اعتناء الله تبارك
وتعالى به ، أنه لا يخلو من الطائفين ساعة من النهار ولا وقتا من الليل. فلا تجد
من
الصفحه ١٠٩ :
بل يقطعون قطعا
جهليا لا قطعا عقليا ، أن ماء زمزم يفيض ليلة النصف من شعبان.
وكانوا على ظن من
هلال
الصفحه ١٤٣ :
وأريحية كأنها
المزامير الداودية. فلا تدري من أي أحوال هذا المجتمع تعجب ، والله يؤتي الحكمة من
يشا
الصفحه ٣٦ :
عنده ، واستصحبوا
الدعة والعافية ، وتفرغوا لعبادة ربهم ، ووجدوا من فضل السلطان أفضل معين على
الخير