الصفحه ٥٦ : قرية على
ساحل البحر المذكور ، أكثر بيوتها أخصاص ، وفيها فنادق مبنية بالحجارة والطين. وفي
أعلاها بيوت من
الصفحه ٩٤ :
والتؤدة ، ومن قرى
حولها. وأقرب هذه المواضع يعرف بأدم ، هو من مكة على مسيرة يوم أو أزيد قليلا ،
وهو
الصفحه ١٧٣ : ء بالقرآن ، وعددهم نيف على العشرين
قارئا ، فينتزع الاثنان منهم أو الثلاثة آية من القراءة يتلونها على نسق
الصفحه ١٩٦ :
منها الخراب. كانت
من مدن الروم العتيقة ، ولهم فيها من البناء آثار تدل على عظم اعتنائهم بها. ولها
الصفحه ١١٦ : أهلها
من المسلمين في مقدمه خيرا بمنه.
الاحتفال بختم القرآن الكريم
وهذا الشهر
المبارك قد ذكرنا اجتهاد
الصفحه ٢٢ : المعروفة عندهم بالقريّة (٢). فحينئذ تمكن اليأس من النفوس ، وارتفعت أيدي المسلمين
بالدعاء إلى الله عز وجل
الصفحه ٢٤٥ : الغربية
فقصفت قرية الصاري المعروف بالأردمون ، وألقت نصفها في البحر مع ما اتصل بها من
الشراع ، وعصم الله من
الصفحه ١٥٦ :
ماؤها عذبا بعد ما
كان أجاجا وفيه وقع خاتمه من يد عثمان ، رضي الله عنه ، والحديث مشهور. وفي آخر
الصفحه ١٤٨ : : منها حصنان يعرفان بالتوأمين ، وحصن يعرف
بالحسنية ، وآخر يعرف بالجديد ، إلى حصون كثيرة ، وقرى متصلة
الصفحه ٢٣٩ : يعرف بالزاب ، وهي مطلة
على قرى وعمائر متصلة وعلى قرية مسورة تعرف باسكندرونة ، وذلك لمطالعة مركب بها
الصفحه ٢١٣ : يقوم بهم وبكسوتهم ؛ وهذا أيضا من أغرب ما يحدث به من مفاخر
هذه البلاد.
وتعليم الصبيان
للقرآن بهذه
الصفحه ١٤٤ : ء تسقى منها أرض تلك الناحية. وعلى هذا الوادي قطر متسع وقرى
كثيرة وعيون ، ومنه تجلب الفواكه إلى مكة
الصفحه ٢١٧ :
الكريم ، فيكسرها. وهي اليوم مسجد يجتمع فيه أهل القرية ، وسطحه كله مفروش بفصوص
الرخام الملونة ، منتظم كله
الصفحه ١٦٤ : مصنع مملوء ماء.
وأسرينا منه ليلة يوم الأحد الثالث والعشرين لمحرم ، واجتزنا سحرا بزبالة ، وهي
قرية
الصفحه ٥٩ : بغلبة أهل الجهة التي كان ناظرا إليها على ديار مصر
وسواها. وكان من الاتفاق العجيب أن وقع التمثال الناظر